أحكام الكافر المحارب والمعاهد والذمي .؟ - صوتيات وتفريغات الإمام الألباني
أحكام الكافر المحارب والمعاهد والذمي .؟
A-
A=
A+
الشيخ : هنا لا بد لي من أن أذكر الإخوان الحاضرين بأن الكفار موقف المسلمين منهم موقف من ثلاثة مواقف إما المحاربة وإما المعاهدة وإما الجزية، أما المحاربة فواضح يعني ما يكون في هناك اتفاق بين الدولة المسلمة وبين الدولة الكافرة على أمر ما أو هدنة ما فهي دولة حربية يجوز للمسلمين أن يقاتلوها. هذا القسم الأول القسم الثاني المعاهدة وهي الدولة الكافرة يتفق معها الدولة المسلمة على شروط حينئذ يصبح دم الكافر المعاهد من الدولة المسلمة حراما كدم المسلم وقد جاء التحذير الشديد البليغ من قتل الرجل المعاهد فقال عليه الصلاة والسلام في الحديث الصحيح ( من قتل معاهدا في كنهه لم يرح رائحة الجنة وإن ريحها لتوجد من مسيرة كذا وكذا ) في بعض الروايات ( من مسيرة مئة عام ). هذا معاهد ليس حربيا وليس ذميا والذمي هو الذي قلنا إنه يدفع الجزية أي الحربي عرفناه والمعاهد عرفناه وكل من الحربي والمعاهد مستقل في حياته لكن الحربي يجوز للمسلمين أن يغزوه أما المعاهد فلا يجوز أن يغزوه ولا أن يأخذ ماله ولا أن يستحل دمه ما دامت المعاهدة قائمة أما القسم الثالث وهو الذمي فهم الذين دعوا إلى الإسلام خيروا بين إحدى ثلاث إما الإسلام وإما الجزية عن يد وهم صاغرون وإما القتال فآثروا أن يدفعوا الجزية فصاروا من أهل الذمة أي أنه لا يجوز للمسلمين الاعتداء عليهم كما لا يجوز الاعتداء على المعاهدين ومن باب أولى لأن الذمي ليس معاهدا في مدة معينة أما المعاهد فهو في مدة معينة اتفق المسلمون مع الكفار عليها أما الذمي فهو يعيش تحت راية الإسلام ويخضع لأحكام الإسلام وإشعارا بهذا الخضوع يدفع الجزية عن يده وهو صاغر والذي وقع الآن أن الدولة السعودية تعاهدت مع الأمريكان وغيرهم وجلبوهم مع الأسف إلى بلادهم فهم معاهدون لا يجوز الغدر بهم لا في دمائهم ولا في أموالهم ولا في أعراضهم

سائل آخر : يا شيخ عفوا

الشيخ : تفضل

السائل : والأمريكان هنا يشكلون قوة لو كنت أنا المعاهد أقوى منه بحيث إني أستطيع أسيطر عليه وأحكم شعبي نعم لا يجوز لكن هذا الأمريكي الذي جائي جائي بقوة أقوى مني إذن أنا أخافه وأخشاه وهو خطر علي وعلى الإسلام وعلى الديار المقدسة

الشيخ : إي نعم

السائل : تفضل

الشيخ : إيش معنى هذا الكلام

السائل : المعنى يعني كيف لا يجوز قتله؟

الشيخ : الله يهديك الله يهديكم يا معشر المتحمسين ما اعتبرتم بما يقع في فلسطين يقتل يهودي واحد فيقتل عشرات من المسلمين

السائل : وفي النهاية ... .

الشيخ : اسمع وفي النهاية يعني تريد أنه تصير الأرض الفلسطينية ليس فيها مسلم وتبقى خالصة لوجه اليهود معليش

السائل : لا لا أريد هذا

الشيخ : لكن الخطة التي عليها المسلمين اليوم وهي اللي يسموها الانتفاضة وتؤيدها مع الأسف الدول العربية بالكلام وأهلنا وإخواننا ووو وإلخ ثم لا يقدمون إليهم ولا رصاصة واحدة

السائل : كيف السبيل للخلاص؟

الشيخ : عفواً خليك على سؤالك الأول كيف السبيل هذا سؤال ثاني لكن دعوكم من الحماس الذي لا يزيد الشر إلا استشراراً أنت تريد تقول بناءً على ما قلت آنفاً أنه السعودية انطلقوا للمعاهدة هي من موقف الضعف وهذا صحيح لكن يا أخي فكر فيما تقول إذا قيل لأفراد متحمسين من السعوديين أمثال أخينا أحمد وربما غيره أيضاً من الحاضرين أقتل الأمريكي حيث رأيته ترى ماذا سيفعل الأمريكان بهؤلاء المسلمين الذين يغدرون بالأمريكان وهم دخلوا البلاد برغبة من أهلها ومن سكانها يقولون بارك الله فيكم ولا يقتلون بدل الواحد العشرات والمئات ثم ما تآخذوني يعني إذا صارحتكم الذي يجوز قتله يجوز نهبه والذي يجوز قتله ونهبه يجوز الاعتداء على عرضه فالآن ما رأيكم لعله بلغكم أنه في مجندات أمريكيات وأنهم يمشون في شوارع الرياض مثلاً وجدة أيضاً ما رأيك إذا واحد من هذا الشباب المتحمس خاصة إذا كان أعزب يكاد ينفلق بسبب إيش الشبق وعدم وجود زوجة يفرغ شهوته فيها إذا وجد امرأة جميلة على ساحل البحر أنه يفترسها ويقضي عليها

السائل : هذا موضوع وذاك موضوع آخر يا سيدي

الشيخ : لا يا سيدي الذي يفرق بين هذا وهذا معنى ذلك أنه لا يدري ما هو الإسلام من حل دمه حل ماله من حل ماله حل عرضه من الكفار أو كما قلت لك الكفار ثلاثة أقسام نبدأ بالأهم ثم ما دونه الذمي والمعاهد والحربي. الحربي حلال دمه وماله وعرضه أما المعاهد فكالذمي لا يحل لا دمه ولا ماله ولا عرضه لأنه هؤلاء عايشين تحت وصاية الإسلام وتحت راية الإسلام الذمي واضح لأننا قلنا يعيش في الدولة الإسلامية ويرضى بحكمها أما المعاهد فتحت معاهدة وبشروطها فإذا أخل الكفار بشرط من الشروط حينئذٍ يجوز للمسلمين أن ينقضوا المعاهدة وأن يعتبروهم محاربين كما وقع بين الرسول عليه السلام وبين المشركين في غزوة الفتح

السائل : طيب سيدي اللفظ واضح تفضلتم وقلتم أنه في بنات في خمرة في الدستور إذاً في خلاف يعني يتعارض مع الإسلام

الشيخ : يا أخي احكي كلام بارك الله فيك احكي كلام شرع لما يكون في رجل ذمي يعيش في دولة مسلمة حرام عليه يشرب الخمر؟ ما بجوز تحكم عقلك يا أخي ربنا قال: (( فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون )) حرام عليه يروح يعبد الصليب في الكنيسة لا (( لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي )) الإسلام أحكام وشريعة واضحة نيِّرة كما قال عليه السلام: ( تركتكم على بيضاء نقية ليلها كنهارها لا يضل عنها إلا هالك ) لكن للأسف نحن لم نعد نعرف ديننا أو إسلامنا ولذلك نناقش أمورنا بعقولنا وبأهوائنا فنقع في مثل هذا التناقض وهذا لا يجوز نعم

السائل : بالنسبة للمعاهدة هذه أن كل البلدان تحمل اليوم أنها أمريكا حضرت إلى السعودية بدون إذن من السعودية وفرضت عليها فرض هذا هي ناحية الناحية الثانية

الشيخ: لا قبل الناحية التانية

السائل: مرتبطة معها. عندما الصليبيين لما كانت بلاد الشام كان يحدث بين الصليبيين الله المستعان ... .

الشيخ : ولا شو عم نحكي شو عم نحكي يا أخي الله يهديكم عم نقول: ( من قتل معاهداً في كنهه ) ما أنا أقول نبيك بقول: ( من قتل معاهداً في كنهه لم يرح رائحة الجنة وإن ريحها لتوجد مسيرة كذا وكذا ) فأنت الآن شو صار معك صار معك نسيت نبيك ورحت تتعبد الآن بصلاح الدين وعم تتساءل يا ترى هؤلاء المسلمين بزمن صلاح الدين كانوا ينفذوا المعاهدة وإلا لا ما تتصور إذا كانوا مسلمين ينفذوا المعاهدات وإلا ينقضوها ما تتصور يا اخي

سائل آخر : ... عفواً

السائل : ينفذوها إذا كان ..

الشيخ : يا أخي خلي هو كان ساكتا لما كنت أنت عم تحكي خليك أنت الآن ساكت هو عم يحكي نعم

السائل : عفواً يا شيخ كانت تكون الشام معاهدة للصليبيين في فلسطين يجيء صلاح الدين أو غيره في مصر ويقع في حرب مع الشام مع الصليبيين ويصدف أنه عسكر الشام المسلم يكون صافف مع عسكر الصليبيين ويحاربون هل كان مخطئا ساعتها الجيش الإسلامي مثلاً المصري الذي يحارب الصليبيين هذيك اللحظة لأنه الشام كانوا معاهدين الصليبيين

الشيخ : أنت عم تتصور الآن عم تصور الوضع الموجود الآن كان في ذلك الزمان هكذا والله أعلم

السائل : نعم

الشيخ : وإذا كان فهمي خطأ قل لي خطأ عم تتصور أنه صلاح الدين كان في جانب والدول الأخرى كانوا في جانب آخر هكذا عم تتصور

السائل : عم أتصور أنا أعرف أنه كان بعض ..

الشيخ : عم أسألك سؤال وفر على نفسك الكلام الكثير أنا عم أسألك هيك عم تتصور

السائل : ما فهمت سؤالك أعد لي إياه

الشيخ : اي الله يهديك ما فهمت السؤال تريد تحكي كذلك تريد تخسرني كلامي

السائل : لا سيدي

الشيخ : أنا أسألك بارك الله فيك

السائل : تفضل

الشيخ : اليوم في عندنا دول كثيرة بفهم من كلامك أنو اليوم في عنا دول كثيرة ودولة السعودية تورطت وأنا بقولها بكل صراحة وعملت هذه الاتفاقية مع الأمريكان لكن دولة العراق ما في بينها وبين الأمريكان اتفاقية هذا الذي أفهمه من كلامك أنه إذا كانت الدولة السعودية تورطت وتعاهدت مع الأمريكان فالعراق ما تورطت هذه الورطة وما في معاهدة فإذا كان السعودية ما يجوز تعتدي ويجب عليها أن تحافظ على العهد والميثاق كما شرحنا آنفاً فالعراق ما هي ملزمة وهكذا كان الوضع تقول في زمن صلاح الدين أليس كذلك؟

السائل : نعم

الشيخ : آه. أنا أقول لك الجواب من ناحيتين أولاً إن كان الوضع في زمن صلاح الدين كما تظن فليس وضعاً شرعياً وحينئذٍ ستفهم أن قياسك على ذاك الوضع لا يفيدك شيئاً لأنه قياس غير مشروع على واقع غير مشروع بمعنى هل يجوز للمسلمين أن يكونوا دولاً أم أن يكونوا دولةً واحدة

السائل : دولة واحدة

الشيخ : دولة واحدة الآن في زمن صلاح الدين كان دويلات بلا شك كما هو الشأن الآن هل تظن كل دولة كانت عم تحارب الصليبيين لوحدها أم الدول يومئذٍ جمعها صلاح الدين لمقاتلة الصليبيين؟

السائل : جمعها بعد ما حارب بعضها

الشيخ : معليش حارب بعضها . عم نحكي هلا بالنسبة للصليبين جمهم ولا؟

السائل: الله يهديك الله يهيدك. يا أخي نحن ما عم نحكي عن قبل عم نحكي عن بعد لما صلاح الدين قاتل الصليبيين كانوا دول متفرقة كما نحن اليوم والا صاروا يد واحدة على الصليبيين

السائل : ما قاتلهم بمعركة واحدة يا شيخ

الشيخ : نعم

السائل : صلاح الدين لم يقاتل الصليبيين في معركة واحدة قاتلهم كان بعض المسلمين يقاتل الصليبيين معه

الشيخ : أنت الله يهديك هكذا تضيع وقتنا وتخلينا بعد ذلك نفتح باب الأسئلة أنا أسألك سؤال ليش ما تجاوبني يعني فرض علي أنا إذا سألتني سؤال جاوبك وأنا إذا سألتك ما تجاوبني

السائل : أجاوبك شيخنا

الشيخ : ما عم تجاوب عم أقول لك عم أقول لك لما صلاح الدين قاتل الصليبيين قاتل وحده وإلا مع الدول الأخرى ما تجاوب تقول قبل وبعد وإلخ إيش معنى التفصيل هذا أنا عم أقول لك ساعة قاتل الصليبيين صلاح الدين كان وحده وإلا الدول كانوا متفقين معه على قتال الصليبيين

السائل : كان موحد الدول دولة واحدة تحت قيادته

الشيخ : اي خلاص هذا هو الجواب الآن شو الوضع

السائل : الوضع في دول

سائل آخر : متفرقين

الشيخ : فإذاً شلون تقيس الوضع هذا على هذاك الوضع

السائل : لا أقيس

الشيخ : ما يجوز ما يجوز هذا القياس الذي بدو يقيس يا أخي الله يهدينا وإياك تريد يكون رجل عالم بالقياس

السائل : يا شيخ جمعهم في يوم واحد

الشيخ : اسمع يا أخي الله يهديك إذا اعترفت أنه كانوا دولة واحدة واعترفت أنه هلا دول كيف تقيس دول على دولة دول متفرقين أعداء بعضهم لبعض ناس مع الصليبيين ناس ضد الصليبيين والمسلمين وإلخ كيف تريد تقيس الوضع على هذاك الوضع يا ليت الدول الآن يتفقون مع بعضهم البعض ضد الصليبيين

السائل : يا شيخ صلاح الدين كان يخرج بعسكر الشام ..

الشيخ : نحن نريد نعالج الأمر الواقع الآن مالك والتاريخ الآن نريد نعالج الواقع شلون تعالجه سؤال سؤال يجب أن نعالج الآن الواقع هذاك مضى وانقضى والله نصر المسلمين الآن هذا الواقع كيف يعالج ببقاء الدول العربية متفرقة وكل واحدة لها قانون ونظام يخالف النظام الثاني والقانون الثاني وإلا لازم يتحدوا كما اتحد صلاح الدين

السائل : لازم يتحدوا

الشيخ : فإذن شو يفيدك لجؤك للتاريخ القديم ما دام التاريخ الحديث مخالف للتاريخ القديم فإذن ما العمل الآن حتى يصير هؤلاء ضد الكفار وضد الصليبيين قل لي ما العمل

السائل : توحيد المسلمين بنفس طريقة صلاح الدين كان يضرب كل واحد يخالفه حتى لو اتحد مع النصارى

الشيخ : الله يهديك الان أنت صلاح الدين صار نبيك مبين

السائل : لا لا ما هو نبيِّ نبيِّ محمد عليه الصلاة والسلام

الشيخ : إذاً ما ترجع لنبيك الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ما ترجع له

السائل : أرجع

الشيخ : شو اللي وجدته بصلاح الدين وما وجدته بالنبي الكريم

السائل : صلاح الدين كان متبع للنبي صلى الله عليه وسلم ما وجدنا في فعله شيء جديد

الشيخ : نعم

السائل : ما وجدنا. لا نتبع صلاح الدين نحن نتبع محمد صلى الله عليه وسلم

الشيخ : لذلك بقى قال العربي القديم: " ومن ورد البحر استقل السواقي " صح

السائل : صحيح

الشيخ : فالبحر محمد صلى الله عليه وسلم وصلاح الدين هو الساقية لم عم ترجع للساقية وتترك البحر فبحرك هذا ماذا يقول لك بالنسبة لواقع الدول العربية اليوم أليس الواجب عليهم يتحدوا ضد اليهود ضد الصليبيين ضد البوذيين ضد الكفر على كل أنواعه و وجوهه أليس كذلك

السائل : نعم

الشيخ : طيب هل تجد هل تسمع لهم ركزاً هل تسمع لهم صوتاً أنه يريدون يتحدوا على الإسلام ودين الإسلام قلها صريحاً ... .

السائل : لا

الشيخ : إذاً ليش عمَّ تبحث في التاريخ القديم عليك بالتاريخ الجديد الآن وانظر ما الذي يجب الآن أن يكون الواقع أولاً فيما يتعلق بالدول العربية المتفرقة ثانياً ما يتعلق بالأفراد أفراد كل مسلم عليه واجب فما هو واجبنا نحن اليوم واجبنا أنه كل واحد منا ينصب حالو كأنه رئيس دولة وبدو يضع نظام أنه نقاتل الأمريكان لأنه تورطت السعودية وجلبتهم لبلادهم من يقدر يقاتل الأمريكان من الدول الإسلامية اليوم والبريطان والفرنسيين ونحو ذلك ثم نحنا غفلتنا مع الأسف

سائل آخر : إن الله ينصركم

الشيخ : غفلتنا هي غفلتنا بعيدة

السائل الآخر : لا لا لا

الشيخ : والآن أنت جئت الحجة الآن جبت الحجة (( إن تنصروا الله ينصركم )) إيش معناها إيش معنا (( إن تنصروا الله ينصركم ))

السائل : ... .

الشيخ : اي أين الدول المسلمين الحقيقية وينها

السائل : وما يدريني أنا إذا أنا مؤمن بتعرف إني أنا مش مؤمن الله أعلم

الشيخ : نعم

سائل آخر : هل يجوز للمسلم أن يعاهد كافراً على مسلم؟

الشيخ : لا لا يجوز

السائل : فلذلك معاهدة السعودية تعاهدوا مع كفار على مسلمين

الشيخ : الله يهديك أنا شو عم أحكي

السائل : آه المداخلة ..

الشيخ : لا مو لك يا جماعة ما مقصودكم تحكوا وإلا إيش أنا ما عم احكي عم قول هذا خطأ هذا لا يجوز ونحن لنا محاضرات في هذه القضية فإيش معنا السؤال هذا

السائل : المداخلة الثانية المعاهد التجأ حتى يحمي تدخل العراق في السعودية افرض أنه المعاهد هو الذي اعتدى هنا بصير دمه حلال على المسلمين

الشيخ : يا أخي حكينا هذيك الساعة الله يهديك الله يهديكم كأنه عم نحكي مع لا مؤاخذة مع جدران الآن ما ذكرت لكم قصة صلح الحديبية

سائل آخر : نقضوا العهد قتلهم

الشيخ : الله يهديكم

السائل : أنا آسف

الشيخ : بس كنت نعسان أنت

السائل : ... .

الشيخ : بسم الله

السائل : سؤالي في الإرث إن شاء الله سؤالي في الإرث يا شيخ .

مواضيع متعلقة