الألباني شيخ الحديث والسنة وإمام الجرح والتعديل في العصر الحديث. أصبحت مقولة (صحَّحه الألباني) كقولنا (رواه البخاري). نسأل الله تعالى أن يرزقه الفردوس الأعلى فقد أفنى عمره في توثيق سنة الرسول ﷺ.