‏الغريب بدينه زمن الفتن وقلب الحقائق؛ يحتار أيبكي لغربة الحديث وعلومه وشيوخه، أم يفرح لتجديد ذكراهم بالدفاع عنهم؟ فيرى جموع الناس على اختلافهم يدافعون عن الألباني شيخ الحديث والسنة، والعاقبة للمتقين، فطوبى للغرباء