رحم الله الشيخ الألباني فقد أفنى حياته في خدمة علم الحديث والسنة النبوية الشريفة، ونفع الأمة بعلمه الغزير حتى أصبح رمزاً من رموز أهل الحديث، وعالماً من علماء الأمة ، ويأتي اليوم من يجهل تاريخه العظيم و شخصه الكريم ويتّهمه زوراً وبهتاناً!