‏لا يطعنون جماعةً أو هيئةً***أو فطحلاً في العلم كالألباني / بل يطعنون الدين لكنْ قد خشوا*** فاستخدموا كيدًا من الشيطانِ / قالوا نشوّهُ كلّ داعٍ للهـدىٰ*** بالنشر بعد النشر للبهتانِ/ حتى يشكّ الناسُ في إيمانهم***والشكّ دربُ الهدم للإيمانِ