‏للشيخ ‎الألباني منّة ظاهرة على كل مشتغل بعلم الحديث في عصرنا، ولو كان من منتقدي منهجه الحديثي، فكيف بغيرهم! أما في العقيدة والفقه، فقد كانت كتاباته ومناقشاته من أعظم ما حرك البيئة العلمية الراكدة، فأثمر ذلك مباحثات علمية رصينة بين موافقيه ومخالفيه، ما نزال نغرف من حياضها! رحمه الله وأجزل مثوبته.