‏وأنا أتأمل إساءة هؤلاء للإمام الألباني شيخ الحديث والسنة تذكرت اسمين جليلين من أسماء الله الحسنى: (الخافض الرافع). يخفض من شاء ويرفع من شاء. ولا رافع لما خفض ولا خافض لما رفع. يرفع درجات أوليائه؛ فيوفقهم وينصرهم ويعلي بالجميل ذكرهم.