‏ربط الجماعات الحزبية -التي تتخذ الدِّين سلمًا، وفرقت الأمة، وأضعفت التدين الحقيقي، وأفسدت الأمن -بالعلماء الربانيين الثقات كالإمام الألباني؛ سقطة كبرى مخالفة للواقع! وتترتب عليها إحدى مفسدتين خطيرتين: الأولى: إسقاط الثقة بالعلماء والتخويف من السنة. والثانية: تبرير الحزبيات للعامة وتلميعها.