‏وقال العلامة الألباني -رحمه الله - أيضًا في «سلسلة الأحاديث الصحيحة وشيء من فقهها وفوائدها» (4/ 558): بعد أن ذكر زيادة ضعيفة في بعض طرق أحاديث المهدي «ولقد كان الجهل بضعفه من أسباب ضلال جماعة (جهيمان) التي قامت بفتنة الحرم المكي، وادعوا زورًا أن المهدي بين ظهرانيهم، وطلبوا له..