رحم الله الإمام الذي صار اسمه مقروناً مع أئمة السنة (البخاري - مسلم - الترمذي - النسائي- ابن ماجه - أبوداود...)، فلا نكاد نجد حديثا يتم تداوله إلا وتجد في آخره (صححه - حسنه الألباني)، جهود الألباني في خدمة الإسلام والسنة تفوق جهود دول بمؤسساتها الشرعية والعلمية