‏والشَّيخُ ‎الألبانيُّ -رحمهُ الله- في (قضيَّة التَّكفير) يَسيرُ على منهجِ أهل السُّنَّة؛ حَذوَ القُذَّةِ بالقُذَّة -شاء مَن شاء، وأبى مَن أبى-. والعلماءُ المنصِفون شهِدوا له بذلك -تمامًا-. [«مع ‎محدِّث العصر..» (142)]