رحم ﷲ شيخ الحديث في العصر الحاضر، ومجدد علومه، وباعث النهضة في دراسات السنة، وليس من المبالغة القول بأنه لا تخلو دراسة أو بحث في علوم الشريعة في هذا الزمن إلا وقد استفاد صاحبها بوجه ما من كتب الشيخ وتقريراته فرحم ﷲ الإمام ‎ الألباني شيخ الحديث والسنة، وجزاه خير ما جزى العاملين