كلمة لبعض طلبة العلم حول استقراء أهل العلم للنحو والقواعد الإملائية أو أحكام التجويد ، فكذلك يُقال في استقراء أهل العلم لأقسام التوحيد . - صوتيات وتفريغات الإمام الألباني
كلمة لبعض طلبة العلم حول استقراء أهل العلم للنحو والقواعد الإملائية أو أحكام التجويد ، فكذلك يُقال في استقراء أهل العلم لأقسام التوحيد .
A-
A=
A+
السائل : كان فيه شيء اسمه مفعول مطلق ، مفعول لأجله ، اسم فاعل ، اسم مفعول ؛ لَكان ؟ هذا ما كان موجود ، الآن موجود بكثرة ، هل موجود - مثلًا - في زمانهم هذه أحكام إخفاء ، هذه إدغام ، هذه كذا ؟ كذلك القواعد الإملائية الآن - مثلًا - هل كانوا بالفعل يقولون أنُّو تكتب على نبرة إذا كانت مكسورة أو ما قبلها مكسور إلى آخره من هذه الأمور ؟ ما كانت ، لكن نظر أهل العلم إلى عجمة الألسنة ، فوجدوا أنُّو أفضل حل هو يعني عملية استقراء لشيء موجود لا ابتداع ، لا ابتداع ، إنما عملية استقرائية ، فوضعوا هذه القواعد النحوية ، الإملاء بنفس الطريقة ، فقالوا متى تُكتب مضمومة ، متى تُكتب على نبرة ، متى تُكتب على كذا ، عملية استقراء لأشياء موجودة ، فخرجوا بهذه القواعد . بنفس الطريقة قضية المصطلح - مثلًا - ، إي نعم ، وهكذا ، قد يكون - شيخي - على رأسها إيه ؟

الشيخ : أصول الفقه .

السائل : وأصول الفقه ، نعم ، فهم - مثلًا - يعني بالنسبة لترتيلهم وتجويد شو نقول ... نقارنه بتجويد بترتيل الآن ، نقارن لغتهم بلغتنا ، يعني مع وضع هذه القواعد يا دوب نحن ماشيين ، كيف بدون هذه القواعد ؟

سائل آخر : نعم .

سائل آخر : إي نعم .

السائل : فهل يُقال بنفس الطريقة عن توحيد الألوهية والأسماء والصفات و ؟ أيوا .

مواضيع متعلقة