إذا تعلم المسلم قولاً وأراد تبليغه وعند التبليغ يشعر بالرياء أو الذهول والإعجاب بالنفس فأيهما أولى بتبليغ العلم أو حفظ النفس من الرياء ؟ - صوتيات وتفريغات الإمام الألباني
إذا تعلم المسلم قولاً وأراد تبليغه وعند التبليغ يشعر بالرياء أو الذهول والإعجاب بالنفس فأيهما أولى بتبليغ العلم أو حفظ النفس من الرياء ؟
A-
A=
A+
السائل : إذا تعلم المسلم قولاً وأراد تبليغه وعند التبليغ يشعر بالرياء أو الذهول والإعجاب بالنفس فأيهما أولى بتبليغ العلم أو حفظ النفس من الرياء ؟



الشيخ : الأولى هو الأمرين تبليغ علم وحفظ النفس من الرياء هذا هو الواجب فلا يجوز أن نقول لا تبلغ العلم لأنك ترائي ولا نقول لك بلغ العلم ورائي وإنما بلغ وابتعد عن الرياء واتقِ الله تبارك وتعالى

مواضيع متعلقة