مواصلة الكلام على حال الفلسطنيين في مواجهة الاحتلال وكيف التعامل معه شرعا . - صوتيات وتفريغات الإمام الألباني
مواصلة الكلام على حال الفلسطنيين في مواجهة الاحتلال وكيف التعامل معه شرعا .
A-
A=
A+
السائل : إذا أفهم أن المساعدة في إبقاءهم أحياء ليس من باب الجهاد بالمال ؟

الشيخ : لا هو جهاد .

السائل : جهاد .

الشيخ : هو جهاد لكن ليس جهادا في سبيل يعني هلأ لو كان هناك ناس فقراء .

السائل : يا شيخ هل هو صدقة أم الجهاد كما أفهم .

الشيخ : أه .

السائل : إما في البدن وإما في المال .

الشيخ : لا لا أنا قصدت الجهاد المعنى العام فإذا أنت قصدت الجهاد بالمعنى الأخص فهو كذلك لا ليس كذلك أي نعم لأنه أنا استحضرت المعنى العام من الحديث المعروف لما مر بالرسول عليه السلام وحوله بعض أصحابه الكرام رجل شاب جلد قوي فقال بعض أصحابه عليه السلام لو كان هذا في سبيل الله فقال عليه الصلاة والسلام : ( إن كان هذا خرج يسعى على أبوين شيخين كبيرين فهو في سبيل الله وإن كان يسعى على أولاد له صغار فهو في سبيل الله ) أنا قصدت هذا المعنى العام .

السائل : جزاك الله خير .

سائل آخر : شيخنا ما هو المانع من تسمية ما يقومون به هناك جهادا إسلاميا خاصة أنه في الآن فئة ليست بالقليلة في غزة أعلنت الجهاد الإسلامي .

الشيخ : نعم .

السائل : ما يعني أريد أن أتكلم أيضا على مسألة الاستطاعة (( وأعدوا لهم ما استطعتم )) يعني هذه استطاعتهم الحجارة والزجاجات التي يضعوا فيها البنزين فهم يقولون هذه استطاعتنا وهذا عدونا نزل بأرضنا ولا بد من محاربته خاصة أن الحكام حالهم كما يعلم الجميع .

الشيخ : خلصت .

السائل : لحد ما .

الشيخ : ... يعني في عندك مزيد .

السائل : فيه فيه .

سائل آخر : بعد ما تحكي يا أستاذ نشوف إيش الأحوال .

سائل : آخر منشان يعرف الطريق إذا كانت سالكة توكل على الله ومضى وإلا رجع من قريب وبعدين كاسة المي معاي وجاهزة الحمد لله .

سائل آخر : عشان يشرب المية .

الشيخ : نعم شو رأيك الرسول عليه السلام الذي ظل في مكة ثلاث عشرة سنة وهو كما تعلم يعذب هو وأصحابه من المشركين كانوا يا ترى عاجزين عن استعمال حجارة مكة ما أكثرها فيها وأن يقولوا هذه استطاعتنا !

السائل : لم يعجزوا عن استعمال الحجارة .

الشيخ : إذا .

السائل : ولكن النبي عليه الصلاة والسلام استعملها .

الشيخ : كيف استعملها فيما نحن بصدده .

السائل : لا ... .

الشيخ : لماذا الخروج لماذا الخروج لماذا الخروج عن الصدد !

السائل : أنا أقول لم يكونوا عاجزين عن استعمال الحجارة .

الشيخ : حسنا .

السائل : نعم .

الشيخ : لماذا لمن يستعملوها كما يستعملها أولئك الذين يفعلون الآن؟ كان عاجزا .

السائل : الأمر فيما يبدو لي يختلف .

الشيخ : أنا ما سألتك يختلف أو لا لأن الحقائق لا تظهر إلا بهذا التضييق للسؤال والجواب .

السائل : نعم .

الشيخ : أنا سألتك كان عاجزا أم لا تقول كان عاجزا أو غير عاجز .

السائل : قلت لم يكن عاجزا .

الشيخ : بعد ذلك بعد ذلك يأتي التفصيل إن لزم الأمر .

السائل : قلت لم يكن عاجزا .

الشيخ : لم يكن عاجزا .

السائل : أي نعم .

الشيخ : جميل هل تركه لعدم استعمالها استعمالها لهذه الحجارة مع قدرته عليها يدل على أن استعمالها هو من وسائل الجهاد لقاء العدو المتسلحين بالحديد .

السائل : لا يدل على ذلك .

الشيخ : فإذا كيف استدللت بما لا يدل على ما يدل !

السائل : أنا قلت لا يدل على ذلك لأن الحجارة ليست من وسائل القتال .

الشيخ : هذا الذي فهمته .

السائل : أي نعم .

الشيخ : ما فهمت غيره .

السائل : نعم .

الشيخ : لكنك قلت بالنسبة للذين يجاهدون الآن الكفار المتسلحين ليس بالسيف والسنان والحربة .

السائل : نعم .

الشيخ : بل بكل الوسائل الحديثة اليوم كيف جعلت ذلك وسيلة للجهاد ولم تجعلها وسيلة للجهاد في ذلك الزمان مع أنها أسهل من حيث النكاية بالعدو في ذاك العدو من النكاية الآن في هذا العدو .

السائل : نعم ... في المسألة الأولى التي كان فيها النبي عليه الصلاة والسلام والصحابة لم يكونوا قد أذن لهم بالقتال .

الشيخ : لم يكن .

السائل : لم يكن النبي عليه الصلاة والسلام والصحابة قد أذن لهم بالقتال .

الشيخ : حسنا يأتيك السؤال بناء على هذا الجواب عدم الإذن معقول المعنى أم ليس معقول المعنى ؟

السائل : بل معقول المعنى .

الشيخ : ما هي معقوليته .

السائل : معقوليته إعداد الناس للاستعداد للجهاد .

الشيخ : حسنا هل كان الناس يومئذ معدودين للجهاد ولم يجاهدوا .

السائل : لم يكونوا معدودين .

الشيخ : نفس السؤال الآن هؤلاء الذين يريد البعض أن يسميهم بمجاهدين بالحجارة .

السائل : نعم .

الشيخ : مستعدين للجهاد .

السائل : غير مستعدين .

الشيخ : فإذا .

السائل : عندي الأمر يختلف فيما يبدو لي فيما أظن .

الشيخ : عفوا بدنا نحدد .

السائل : نعم .

الشيخ : والأمر يختلف عندك ويختلف أيضا عندي .

السائل : نعم .

الشيخ : لكن البحث هل هو جهاد .

السائل : هكذا بدأ البحث بدأ البحث لماذا لا نسميهم مجاهدين .

الشيخ : ما سألتك بدأ وانتهى هل هو جهاد .

السائل : نعم .

الشيخ : هذا يناقض ما قلته آنفا .

السائل : لماذا ؟

الشيخ : أعد كلامك أو أعد تفكيرك تعرف لماذا لأنك اعترفت بأن عدم الإذن بالجهاد يومئذ معقول المعنى !

السائل : معقول المعنى .

الشيخ : وهو عدم استعدادهم .

السائل : أي نعم .

الشيخ : كشعب مسلم للجهاد سألتك والآن هذا الشعب المسلم مستعد للجهاد في سبيل الله قلت لا .

السائل : غير مستعد نعم .

الشيخ : إيش معنى قولك غير مستعد أنا بدي أعيد كلامك .

السائل : كما فهمت مني .

الشيخ : طيب خلاص ما تتكلم أنا بقول قلت لا أي نعم بتوافقني .

السائل : نعم .

الشيخ : إذا كيف تقول بخلاف ما تؤدي هذه المقدمة .

السائل : أقول مضطرا لذلك .

الشيخ : مضطرا .

السائل : أي نعم الواقع .

الشيخ : عفوا مضطرا لذلك حدد ما هو المضطر لذلك ما هو الذي أنت مضطر إليه .

السائل : يعني أنا أقول هذا القول مضطرا إليه وإلا الأصل .

الشيخ : ما فهمت علي اسم الإشارة لذلك أوضحه لي ما هو الذي أنت مضطر إليه ما هو .

السائل : جهادهم .

الشيخ : جهادهم .

السائل : أي نعم تسميته .

الشيخ : أنت مضطر إلى .

سائل آخر : ... أنه رغم عدم وجود الاستعداد مع ذلك هذا المتاح يعني أيهما المضطر إليه .

السائل : نفس الشيء قولنا مجاهدين معناته أقررنا قتالهم بالحجارة نفس المعنى إذا أقررنا أنهم مجاهدون فنحن نقر استعمالهم للحجارة هذا في نظري .

الشيخ : ما أدري إذا فهمت أو لا أنت تقول بارك الله فيك مضطر إلى أن تقول بذلك اسم الإشارة بذلك ما هو ؟

السائل : قتالهم واستعمالهم الحجارة وبالتالي تسميتهم بالمجاهدين

الشيخ : هذا يناقض ما قلت يا شيخ .

السائل : لماذا ؟

الشيخ : تقرر أنه ليس جهادا لأنهم ليسوا مستعدين ثم تقول بأني مضطر أن أسميهم بالمجاهدين !

السائل : أنا ما قررت أنه ليس جهادا .

الشيخ : كيف لا .

السائل : أنا ما قررت أنا قلت أنا معك منذ البداية إنه ما فيه استعداد .

الشيخ : كيف كيف يا أخي ما قلت !

السائل : أنا ما قلت يعني أنهم مستعدين للجهاد أنا أقررت معك أنهم غير مستعدين كالصحابة حول رسول الله صلى الله عليه وسلـم .

الشيخ : طيب الغير مستعد للجهاد منغير إذًا الأسلوب إذا كنت تقول ما قلته وهذا هو المفهوم من كلامك منغير الأسلوب منقول الغير مستعد للجهاد يجب عليه أن يجاهد ؟

السائل : الجواب بشكل عام لا يجوز غير مستعد لا يجب .

الشيخ : إيش معناها شكل عام وشكل خاص .

السائل : الغير مستعد الغير مستعد للجهاد لا يجب عليه أن يجاهد .

الشيخ : طيب .

السائل : ولكن هذه الظروف التي حصلت بالضفة .

الشيخ : نعم .

السائل : وهذه السنوات الطويلة التي مضت عليهم أخرجتهم فهم جاهدوا نقول هذا لا يجوز لهم هذا الفعل لا يجوز لهم أم يجوز ؟

الشيخ : هذا الذي أجبت به لما تقول لا يجب الجهاد قبل الاستعداد معناه يجوز ؟

السائل : لا يجب الجهاد قبل الاستعداد .

الشيخ : سألتك .

السائل : نعم .

الشيخ : أنت عليك الجواب وبس هل معنى قولك لا يجب الجهاد قبل الاستعداد أنه يجوز ؟

السائل : يعني هل هناك من دليل يمنع .

الشيخ : لا حول ولا قوة إلا بالله .

السائل : إن كان لا يجب فهل هناك من دليل يمنع من الجواز .

الشيخ : طبعا لأنك خالفوا (( وأعدوا لهم ما استطعتم من )) .

السائل : أعدوا هذه الحجارة وهذا البنزين وهذا الزجاج .

الشيخ : أرجو أن ما يسمعك غيرنا .

السائل : ... .

الشيخ : لأن هذا يناقض ما ادعيته بالنسبة للرسول عليه السلام

السائل : هذا ما استطعتم (( أعدوا لهم ما استطعتم )) .

الشيخ : طيب بطوّر السؤال .

السائل : وأنا أتطور في الإجابة إن شاء الله .

سائل آخر : تطور ولا تتورط .

الشيخ : ما عليشي ما عليشي بقول .

السائل : نعم .

الشيخ : تعني أنت أنهم لا يجب عليهم الجهاد لكنه يجوز أليس كذلك قلت ؟

السائل : معلش أعد شيخنا أعد .

الشيخ : قلت أنت معنا لا يجب الجهاد ما دام ليس هناك الاستعداد .

السائل : نعم .

الشيخ : ولكن مع ذلك يجوز هذا الجهاد .

السائل : نعم .

الشيخ : صح .

السائل : نعم .

الشيخ : يأتيك السؤال والآن ولعله خاتمة المطاف هل الأفضل هذا الجهاد أم الاشتغال بالاستعداد للجهاد ؟

السائل : لا بل أقول الأفضل الاستعداد للجهاد .

الشيخ : وهذا هو الذي فعله الرسول .

السائل : وهذا هو الذي فعله الرسول .

الشيخ : إذا لا تتعد .

السائل : ماشي .

الشيخ : ماشي .

السائل : ما خلصت .

الشيخ : ما خلص طيب .

السائل : الأفضل أن نلتزم ما وصلنا عن رسول الله صلى الله عليه وسلـم وخاصة أننا غير مستعدين الآن .

الشيخ : طيب .

السائل : ولكن هذا يعني السكوت من نرى ومن نسمع من المسلمين حكاما ومحكومين والباقي عند الجميع سكوتهم بل وزيادة على سكوتهم شيء آخر .

سائل آخر : أشياء .

السائل : أي نعم و أشياء كثيرة جدا يجعل هذا الشعب يفكر في عمل أي شيء طالما أنه بدائرة الجواز نعم .

الشيخ : مكانك راوح .

السائل : ليش يا شيخ مكانك راوح .

الشيخ : يعود السؤال نفسه أنت هل تظن أنه لم يكن هناك مسلمين إلا في مكة .

السائل : نعم .

الشيخ : إيش يعني نعم تظن أم لا تظن .

السائل : أنه كان فيه في المدينة .

الشيخ : طيب فإذا لعلك الآن تريد أن تفرق لأنه قلت أول ما قلت أنه أنا أفرق فالآن ستفرق كثرة الموجودين الآن خارج هؤلاء الجماعة وقلة الموجودين خارج أولئك الجماعة هذا تفريق يا أستاذ لا يفيدك شيئا لأنك أنت تتكلم عن جماعة يعملون في أرض محصورة .

السائل : نعم .

الشيخ : والذين حولهم مقصرون تاركون الواجب العيني كما نقول نحن ليس في هذه البلاد بل وفي أفغانستان و غيرها لكن تبريرك لأن تقول بأن هذا الجواب يرتقي من دائرة الجواز إلى الاستحباب بسبب عدم مناصرة هؤلاء إياهم هذا تفريق شكلي غير جوهري أبدا لأن المسألة الجهاد إما فرض عين و إما فرض كفاية و أنت تعرف هذه الحقيقة و ليس هناك وسط .

السائل : نعم .

الشيخ : فهذا الذي سميته جهادا في تلك الأرض إما إن يكون فرضا عينيا و إما أن يكون فرضا كفائيا فإذا لم يكن الاستعداد موجودا كما اعترفنا جميعا فهو لن يكون فرض كفائيا من باب أولى ما دام انه ليس فرضا عينيا لأن الفرض الكفائي يعني تيسر وسائل الجهاد للأمة فإذا قام بعضها بذلك سقط عن الباقين فما بالك وهذه الجماعة التي تجاهد كما تقول أنت هناك هي أمة محصورة ومحدودة واتفقنا أنه ليس عندها وسائل الجهاد وأن عليها أن تعمل للاستعداد للجهاد الحقيقي .

السائل : نعم .

الشيخ : و هنا لا بد من وقفة هل تعتقد أن الطوائف التي تعمل هناك و تجاهد على حد تعبيرك هم طوائف كلهم مسلمون

السائل : كلهم لا بعضهم .

الشيخ : جميل جلهم أنا تعبيري خير لك من قولك بعضهم

السائل : ... خير ... .

الشيخ : أقول خير لك .

السائل : جلهم ... .

الشيخ : نعم جلهم مسلمون حسنا .

السائل : نعم .

الشيخ : تركنا غير المسلمين هذا الجل متفق أم مختلف .

سائل آخر : مختلف .

سائل آخر : مختلف .

السائل : والله أنا أرى أنه متفق .

سائل آخر : في إيش الاتفاق أو الاختلاف .

السائل : كما نقلوا لنا أنهم متفقون لأنهم ... منظمة .

الشيخ : معلش أنا اعترف أنني أخطأت في السؤال إيش رأيك أنا أعني هل هم متفقون في فهم الإسلام في أصوله و مبادئه الأولى ؟

السائل : لا أظن ذلك .

الشيخ : ما تظن ذلك أنا شايفك عم تتكلم كلام السياسيين

السائل : لا ليس كذلك .

السائل : شيخ بده يصير مختار مهو .

الشيخ : طيب حينما تقول لا تظن بالطبع تظن الظن الغالب

السائل : ماشي الذي يشابه اليقين .

الشيخ : طيب اليس اذن قوله بدل ما يقول يقينا يشابه اليقين

سائل آخر : من نفس البعد .

الشيخ : يبقى من نفس الأسلوب .

سائل آخر : يشبه عيسى بن مريم .

الشيخ : فإذا كانت طائفة كبيرة عدد الألوف المؤلفة غير متفقين في الأصول الإسلامية بل هم مختلفون في ذلك أشد الاختلاف هل تظن أنهم أخذوا بالوسيلة الأولى للجهاد في سبيل الله ؟

السائل : وهي الإعداد المعنوي طبعا .

الشيخ : طبعا ومية معها طبعا .

السائل : يعني تقول الآن هذا ما يقال في المسلمين جميعا في أي البلاد كانوا .

الشيخ : مع الأسف .

السائل : ما أجبتك .

الشيخ : أنا بقول زيادة عن ما تقول مع الأسف .

السائل : حقيقة هاي .

الشيخ : أي نعم لكن فعلا شعرت بأنك ما أجبت .

السائل : والله .

الشيخ : و هذه تسجل لك وليس عليك كالأخريات .

السائل : جزاك الله خير .

الشيخ : طيب ما هو الجواب .

السائل : لا ما أعدوا الإعداد المعنوي .

الشيخ : السؤال كان هل تظن فيهم النجاح لمقاتلة الأعداء و هم مختلفون في العقيدة .

السائل : هل ينجحوا وهم مختلفون في العقيدة والله هذا علمه عند الله يا شيخ .

الشيخ : سبحان الله !

سائل آخر : بدي أحكي في نقطة كلنا متفقين على أن ما يحصل الآن لا يؤدي إلى نجاح لكن الغرض منه عفوا يعني نحن متفقين أن ما يحصل الآن لا يؤدي إلى نجاح ولا يؤدي إلى نصرة لكن الهدف منه تحريك القضية و بالتالي حتى تتمخض عن شيء متفقين على أنه لا يؤدي إلى نجاح .

الشيخ : معليش يا أبو يحيى كلامك هو .

سائل آخر : أنا بنسحب بس أنا وضحت .

الشيخ : معليش كلامك نصفه مسلم به يقينا و النصف الآخر التحريك يحتاج إلى بحث ربما نعود إليه لكن ذكروني ذكروني بالعودة إلى مسألة التحريك .

السائل : نعم .

الشيخ : لكن البحث .

السائل : أنت تذكرنا يا شيخ .

الشيخ : نعم .

السائل : كثيرا ما ننسى الحديث الذي بدأت به .

مواضيع متعلقة