بيان الشيخ علي حسن لفتاوى الشيخ ابن باز في جماعة التبليغ ، وثناء الشيخ الألباني على الشيخ ابن باز . - صوتيات وتفريغات الإمام الألباني
بيان الشيخ علي حسن لفتاوى الشيخ ابن باز في جماعة التبليغ ، وثناء الشيخ الألباني على الشيخ ابن باز .
A-
A=
A+
الحلبي : بقول الأخ السعودي هذا بقول له يا شيخ بارك الله فيك الشيخ عبد العزيز في المسائل غير الشرعية إذا أستفتي يعني ما بعرف إلا ما يقال له فتنقل له الصورة كذا وكذا ، لذلك أنا عندي ثلاثة فتاوى للشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله كل واحدة تنقض الأخرى ؛ إحداها يقول عنهم هؤلاء يحرفون نصوص الشريعة .

الشيخ : والله صدق .

الحلبي : أي نعم قال هؤلاء يحرفون نصوص الشريعة ، والدخول معهم لا يجوز في دين الله وكذا وكذا ، هذا لما وصف له الحقيقة كاملة ؛ لكن لما جاء ابراهيم ابن حصين أصلحه الله حرّف عليه

الشيخ : الله يكون بعونه ، الحقيقة موقفه دقيق الشيخ ابن باز الله يذكره بالخير .

الحلبي آمين .

الشيخ : هنا يظهر أهمية الباطنة أو البطانة الحسنة والبطانة السيئة خاصة مثل الشيخ جزاه الله خير يعني وضعه وعجزه هو بحاجة الى تكون بطانته أقوى ما تكون حسنة .

السائل : أنا قلت للقاضي قلت شيخنا الشيخ عبد العزيز لا يقرأ بنفسه إنما يقرأ عليه .

الشيخ : هذه هي المشكلة .

السائل : والذي يتولى القراءة عليه إن لم يكن أمينا فيغير فتوى الشيخ .

الشيخ : الله أكبر .

الحلبي : أستاذي في المرة الأخيرة هذه انا أول مرة التقي الشيخ ابن باز فجلسنا وقلت له يعني في رسالة البيعة كنت أرسلتها لك وكذا ، ما كملت وإذا بالشيخ ابن حصين يقول أنت حرّفت كلام ابن تيمية قلبته كذا أنا وأخوي الشيخ صالح شفنا وكذا ، الله أكبر ثار ثورة كبيرة ...

الشيخ : هذا هو الشيخ هذا هو أسلوبه .

السائل : قلت اتقي الله ما في شيء أن .

الحلبي : وبدأ ينفر وكذا فقلت للشيخ عبد العزيز بن باز ألم تصلك الرسالة قال ما وصلتني الرسالة ، قلت سبحان الله الشيخ إنسان ... فيبدوا أنهم يعني ...

الشيخ : آه هذا خبر متكرر يعني الرسائل لا تصل إليه كلها .

الحلبي : نعم ما يريدون يوصلونه ....

السائل : في بعض الإخوان زرناه من باب تكريمه على أساس نكسبه هو من جماعة التبليغ وكان مع الأخ صالح كان صالح يعني ...فوجدنا الجفا داخل بيته لدرجة أنه تكلم معي وقال لي أنت كفرت جماعة التبليغ .

الشيخ : لا حول ولا قوة إلا بالله .

السائل : قلت يا أخي نحن نتكلم عادي ولا يجوز لنا أن نكفر شخص فأهل السنة والجماعة ما يجزمون لأحد من أهل القبلة بجنة أو نار ...

مواضيع متعلقة