ما رأيكم في الرد على الأحباش في إنكارهم لعلو الله تعالى . - صوتيات وتفريغات الإمام الألباني
ما رأيكم في الرد على الأحباش في إنكارهم لعلو الله تعالى .
A-
A=
A+
الشيخ : فلا ينبغي الاشتغال في مناقشة مع واحد من هؤلاء بناء على ذلك .

السائل : نعم .

الشيخ : فهؤلاء الأحباش إذا ما تمسكوا بمثل هذا الحديث .

السائل : نعم .

الشيخ : ليجادلوا أهل السنة والحق .

السائل : نعم .

الشيخ : فكالذين يتمسكون بشبهة ينزل الله في كل ليلة .

السائل : نعم .

الشيخ : إي في كل ليلة في نزول .

السائل : نعم .

الشيخ : فكيف هذا قياس الخالق على المخلوق .

السائل : نعم .

الشيخ : لا يكون بدء المناقشة من هذه الجزئية خلاصة القول .

السائل : نعم .

الشيخ : فهل هم آمنوا بالله ورسوله بأن الله - عز وجل - مستوٍ على خلقه ؟ الجواب لا .

السائل : نعم .

الشيخ : أليس كذلك ؟

السائل : بلى .

الشيخ : طيب ، فإذا سألتهم أين الله .

السائل : نعم .

الشيخ : لا يحيرون جوابًا .

السائل : نعم .

الشيخ : فإذن هم في ضلال مبين .

السائل : نعم .

الشيخ : فما لك ولهم ولمناقشتهم في مثل هذا الحديث ، هذا أقول .

السائل : نعم .

الشيخ : كأسلوب في مجادلة هؤلاء .

السائل : نعم .

الشيخ : ثانيًا أقول : لا إشكال في هذا الحديث لأن الله - عز وجل - فوق المخلوقات كلها .

السائل : نعم .

الشيخ : يقينًا ومن كان فوق المخلوقات كلها فمن كان على الأرض فهو إذا استقبل القبلة فأمامه السماء ولا شك .

السائل : نعم .

الشيخ : والله فوق السماء .

السائل : نعم .

الشيخ : فإذن انتهى الإشكال .

السائل : نعم .

الشيخ : وانتهى الجواب .

السائل : جزاك الله خير .

الشيخ : لعله واضح .

السائل : إن شاء الله تعالى .

الشيخ : طيب .

مواضيع متعلقة