ما رأيكم في عمل ورقة للأدعية نكتب أنها من صحيح الجامع تصحيح شيخنا الألباني وصفة صلاة النبي أما بالنسبة لصحيح الجامع فنكتب ترتيب عوني الشريف ؟ - صوتيات وتفريغات الإمام الألباني
ما رأيكم في عمل ورقة للأدعية نكتب أنها من صحيح الجامع تصحيح شيخنا الألباني وصفة صلاة النبي أما بالنسبة لصحيح الجامع فنكتب ترتيب عوني الشريف ؟
A-
A=
A+
السائل : ... عوني الشريف ومن كتابكم كمان صفة صلاة النبي شو العبارة اللي نحطها ؟

الشيخ : عبارة أيش ؟ ألو .

السائل : ألو شيخي الصوت مش واضح شيخي .

الشيخ : نعم .

السائل : الصوت مش واضح ليش ؟

الشيخ : أقول عبارة أيش ؟

السائل : بدنا نكتب عبارة تحت ورقة الأدعية نكتب أنها من صحيح الجامع تصحيح شيخنا الألباني وصفة صلاة النبي أما بالنسبة لصحيح الجامع ترتيب عوني الشريف هذا الكتاب .

الشيخ : أنا الحقيقة يا أبا عبد الله ماني منشرح لهالعمل .

السائل : آه .

الشيخ : لأننا ننكره على الناس لأنه هاي هلأ بتصير نشرة بكرة بتصير رسالة وسيقال جمعها فلان .

السائل : آه .

الشيخ : وهذا ما ينبغي لأنه هذا العمل يستطيعه أقل الناس ثقافة .

السائل : صحيح شيخ .

الشيخ : ولذلك هلأ بتلاقي عديد من الرسائل في الأذكار والأوراد كلها عبارة عن جمع من هون وهون وهون فأنا مو كثير منشرح لهذا العمل بالرغم أنه من حيث الانتقاء راح يكون وحيدا .

السائل : أيوا والله يا شيخي عاد سبحان الله العظيم صار لنا عندنا أوراق صار لها يعني حوالي عشر سنين بنتداولها بالعمرة وفي الأوقات يعني أوقات استجابة الدعاء وندعوا فيها ما طرأ عليها يعني شيء من هذا .

الشيخ : كيف يعني ما طرأ عليها ؟

السائل : يعني ما زالت الأوراق بأيدينا هيك ندعوا فيها وحفظنا منها يعني الأدعية الصحيحة ندعوا فيها يعني في الأوقات تسهيل يعني لأيدي الإخوة اللي بدهم يدعوا يعني وما يصيروا يحملوا كتاب وما في مجال يعني قدرة للحفظ غيب .

الشيخ : أيه يعني بدك إياها يعملوها مثل ما بيعملوا بالطواف .

السائل : لأ ما بدي يعملوا هيك تكون يعني بإيده يعني على أساس أنه يعني .

الشيخ : هاي بإيده لكان أيش .

السائل : آه يعني يستفيد منها بالحفظ لأنه ما يفتح حيدور في هالجامع ويطول أحاديث اللهم ويدعي فيها ويسجلها هذي يعني بتكون ميسرة له بدل ما يدعي من جيبته .

الشيخ : يا أخي نحنا مو بهالوادي عم نحكي .

السائل : آه شيخي .

الشيخ : نحنا عم نحكي بالنسبة إلك مو بالنسبة للناس .

السائل : آه بالنسبة لنا .

الشيخ : يعني بكرا هلأ أنت .

السائل : آه شيخي .

الشيخ : لو هالأحاديث هاللي أريتني إياها في كذا ورقة كبيرة .

السائل : آه .

الشيخ : لو جعلتها هيك على قد أصابع الكف .

السائل : آه .

الشيخ : هذا يعني فيه فرق .

السائل : لا ما في فرق كبير .

الشيخ : طيب وبعدين راح ينحط اسمك عليها وراح نقع بنفس المشكلة اللي بننكرها على الناس .

السائل : طيب هذول شيخي إحنا ما بدنا نحط اسمنا عليهم .

الشيخ : يا أخي ما بصير إذا أنت ما بتحطه بحطه غيرك المهم أنا هذا رأيي وهذا اللي عايشين عليه وهذي من مشاكل العصر الحاضر بنقول أنه واحد ما في عنده أي ثقافة بجمع لك قول من هون وقول من هون قول من هون وألف كتاب أنا عايش هالمشكلة هذه .

السائل : لا حول ولا قوة إلا بالله .

الشيخ : الآن أنا تحت يدي صحيح الأدب المفرد .

السائل : آه .

الشيخ : وضعت له مقدمة في قرابة ثلاثين صحيفة .

السائل : أيوا .

الشيخ : عم أنتقد كتابين كتاب بعنوان صحيح الأدب المفرد .

السائل : آه .

الشيخ : رجل جاهل جاء بالعجب العجاب .

السائل : لا حول ولا قوة .

الشيخ : وواحد ثاني طابع طبعة جديدة وصلني الجزء الأول من الأدب المفرد كمان هناك محوش من هون ومن هون وما يعرف شي من علم الحديث .

السائل : لا حول .

الشيخ : هذا مصيبة العصر الحاضر .

السائل : لا حول .

الشيخ : فأنا ما بريد ما بريدك أنت أنك تقع في نفس المشكلة وإذا أنا كنت منتقدًا لك ولست منتقدا وإنما أنا ناصح كما تعلم ولكن على افتراض أني منتقد خليني أكون أنا منتقدك أحسن ما ينتقدك مثل السقاف أو غيره .

السائل : أيه والله يا شيخ نصيحتكم على راسي لأنه سبحان الله وجدت يعني كثير من هالناس ما يعني متوجهين للدعاء الصحيح وأدعية ما شاء الله لا قوة إلا بالله صحيحة وبدعوا كل واحد من جيبته فيعني فكرت لهالحجاج هاللي بروحوا هاللي هون جالسين أعطيه هالورقة هذي يعني عمل ما بالبال علاقة في الأمر هههه .

الشيخ : سوف لا تبقى ورقة يا أبو العبد .

السائل : آه .

الشيخ : سوف لا تبقى ورقة .

السائل : لا حول ولا قوة إلا بالله .

الشيخ : أي والله على كل حال استشر غيري .

السائل : آه شيخي .

الشيخ : على كل حال استشر غيري .

السائل : ههه انتوا نعم من استشير شيخي .

الشيخ : الله يحفظك .

السائل : الله يحفظكم .

الشيخ : لكن ما في مانع من تحقيق أو تطبيق (( سَنَشُدُّ عَضُدَكَ بِأَخِيكَ )) .

السائل : إي والله ، الله يقويكم شيخنا .

الشيخ : الله يحفظك .

السائل : الله يحفظكم ... .

الشيخ : أهلًا وسهلًا .

السائل : على كل حال شيخي حتى ما نحن ... يعني لا نفعل فهذه نقلت يعني أنا اللي فكري كنت بدي أكتبه تحت نقلت من صحيح الجامع تصحيح شيخنا الألباني ومن صفة صلاة النبي هذا اللي كان يعني ببالي مثله .

الشيخ : ما اختلفنا هذا أمر واقع .

السائل : آ .

الشيخ : لكن أنا لا أستحب نشر مثل هذه الورقات .

السائل : أيوا .

الشيخ : لأنها لا فرق بينها وبين وريقات عدد الورقات عندك ثلاثة ولا أربعة .

السائل : أربعة .

الشيخ : قديش ؟

السائل : أربعة .

الشيخ : أربعة .

السائل : آ ، ثلاثة .

الشيخ : بكرا ثلاثة ثلاث ورقات بكرا هدولي بصيروا ملزمة كراس بصيروا رسالة صغيرة وهذا أمر لا بد منه .

السائل : آ ، لا إله إلا الله وهذا اسمه تأليف شيخي .

الشيخ : ها .

السائل : وهذا اسمه تأليف .

الشيخ : لكان شو التآليف اللي عم بنشوفها اليوم .

السائل : والله عجيبة .

الشيخ : مو ضربت لك مثال .

السائل : آ ، صحيح لا حول ولا قوة إلا بالله الله يقدر خير خير إن شاء الله شيخي .

الشيخ : خيرا ترى .

السائل : ... خير .

الشيخ : أهلين .

السائل : السلام عليكم .

الشيخ : وعليكم السلام وعليكم السلام .

مواضيع متعلقة