إذا كان الإنسان يشعر عند تبليغه العلم بالرياء والعجب ؛ فأيُّهما أولى له تبليغ العلم أم حفظ النفس من الرياء ؟                    
                    A-
                            
                            A=
                            
                            A+
                            
                        
                السائل : إذا تعلَّم المسلم علمًا وأراد تبليغه ، وعند التبليغ يشعر بالرياء أو الزُّهو والإعجاب بالنفس ، فأيهما أبدى أو أولى بتبليغ العلم أم حفظ النفس من الرياء ؟
الشيخ : الأولى الجمع بين الأمرين ؛ تبليغ العلم وحفظ النفس من الرياء ، هذا هو الواجب ، فلا يجوز أن نقول : لا تبلِّغ العلم لأنك ترائي ، ولا نقول لك : بلِّغ العلم ورَاءِ ، وإنما بلِّغ وابتعد عن الرياء واتق الله - تبارك وتعالى - .
            الشيخ : الأولى الجمع بين الأمرين ؛ تبليغ العلم وحفظ النفس من الرياء ، هذا هو الواجب ، فلا يجوز أن نقول : لا تبلِّغ العلم لأنك ترائي ، ولا نقول لك : بلِّغ العلم ورَاءِ ، وإنما بلِّغ وابتعد عن الرياء واتق الله - تبارك وتعالى - .
- تسجيلات متفرقة - شريط : 10
- توقيت الفهرسة : 00:47:42
- نسخة مدققة إملائيًّا