سئل عن مختصر صحيح البخاري للشيخ الألباني . - صوتيات وتفريغات الإمام الألباني
سئل عن مختصر صحيح البخاري للشيخ الألباني .
A-
A=
A+
السائل : هو سؤال عن صحيح البخاري مختصر صحيح البخاري لم يكتمل بعد.

الشيخ : الآن الآن يطبع الثالث.

السائل : نعم هل آخر جزء هو الثالث.

الشيخ : أي نعم.

السائل : هذا هو السؤال الذي كان عندي وبنفس الحجم.

الشيخ : أي نعم بنفس الحجم.

الحلبي : شيخنا بعد الثالت يوجد. سؤاله هل يكتمل بالثالث.

الشيخ : أنا أظن نعم الثالث.

الحلبي : لا فيه رابع شيخنا الله أعلم كبر بالأخير فصار هناك رابع الأخير هذا صار أكبر من حجمه، أنا هذا الذي أعلمه تمامًا.

الشيخ : والله أنا اللي قائم في ذهني إنه ثلاث مجلدات.

الحلبي : هيك أصلًا كانت فكرتكم وطريقتكم ومنهجكم لكن المجلد الأخير ضخم فأنت قررت فصله.

الشيخ : يمكن يكون هكذا. المهم هو يطبع يعني على كل حال.

السائل : المهم أنه من قبلك أنت.

الشيخ : من زمان وأنا في الشام هذا.

السائل : وذكرت الملابسات و الموضوع.

الشيخ : نعم نعم.

السائل : وصحيح مسلم؟

الشيخ : صحيح مسلم مع الأسف ضايع.

السائل : وإلى الآن؟

الشيخ : إلى الآن وأظن إنه محتفظ عند بعضهم والله أعلم. قريبًا اطلعت في بعض التخريجات الإحالة على صحيح على مختصر صحيح مسلم رقم ثلاثة ألاف وكذا تبادر لي إنه المقصود مختصر المنذري.

ثلاثة ألاف ليكون رقم خطأ رجعت أبحث عن الحديث في المختصر ما وجدت بعدين اتذكرت إن هذا مختصري.

الحلبي : صحيح الجامع فيه موضعين ثلاثة أنا وقفت عليهم.

الشيخ : والله أنا ما أذكر الآن إلا آلياً إن أمس أو أول أمس وجدت هذا العزو.

السائل : نعم صحيح يعني الأول ألفين ولا فقط.

الحلبي : هذا مختصر مسلم للشيخ.

السائل : أقولك اختصار الأول ألفين و مائتين فقط.

الحلبي : قصدك مختصر المنذري؟

السائل : أي نعم.

الشيخ : المنذري أقل من ألفين ما وصل للألفين. لا لا ما وصل ما جاوز الألفين ألف و تسعمائة وشويه ألف و تسعمائة وقليل.

السائل : طيب مجرد وجوده الرقم يدل على ؟أنه

الشيخ : ايه المقصود بارك الله فيك أنت أثرت همتي ثم ضعفتها حينما قلت فيه عندي سؤال ظننت أنه سؤال علمي نستفيده وإذا بك.

السائل : أنا استفدت من هذا.

الشيخ : وإذا بك تسأل ...

السائل : أنا بشوق يا شيخ إلى

الشيخ : بارك الله فيك صحيح لكن.

الحلبي : هو الفائدة أو عدمها يا شيخنا نسبية كما لا يخفى عليكم

الشيخ : نسبية لا.

أبو ليلى : يا شيخنا تستريحلك ساعة زمان تشرف واحنا نروح نصلي ونرجع عليكم على التنتين تكون انت جالس مستريحلك شوي.

الشيخ : طيب بس انتوا بتدركوا الصلاة الآن؟

أبو ليلى : إن شاء الله احنا بنخرج الآن الشباب نوصل مشوار.

الشيخ : الرجل هذا يعرف الشيخ وينادي صبغة بسرعة ما تزول ولذلك فهو يفكر بشيخوخته المستلزمه منه لإراحته.

أبو ليلى : الله يبارك في عمرك يا شيخنا.

الحلبي : في أول البحث جرت مسألة أنا بدي أحكي مع الشيخ.

الشيخ : تفضل

الحلبي : جرت مسألة قضية البحث والفهارس وأحيانًا بعض الأحاديث قبل هذه الفهارس كنت تمكث فيها يعني ساعات ولكن فيه مثل قريب شيخنا منذ عام أو عام ونصف يعني حصل منكم بعض الفهارس ومكثتم في بحث عن حديث خمسة أيام تقريبًا بلياليها إلا راحة قليلة وهو الحديث الذي أثير هنا عندنا في أثناء فتنة الخليج اللي هو حديث عبد الله بن عمرو بن العاص ( ويقذف عليهم الطير ويقذف عليهم الصبر ) ابن عساكر.

الشيخ : ابن عساكر، أي نعم.

الحلبي : فالشيخ جزاه الله خير بقي الحديث معزو كنز العمال لابن عساكر وتناقله الناس والخطباء لابن عساكر حتى عدوه عقيدة من عقائد هذا الحديث الشيخ جزاه الله خير تتبع ابن عساكر من المجلد الأول فالثاني فالثالث وهو مخطوط ومتعب حتى وصل أظن للسادس أو السابع وفي خمسة أيام حتى وقف على الحديث ويبحث عن هذا الحديث فقط فرغ نفسه خمسة أيام الحديث ما وجده فاهم. مبين أنه ضعيف جدًا الحديث وتكلم عليه وهو موقوف.

الشيخ : كيف؟

مواضيع متعلقة