كيف الجمع بين إحسان الظن بالناس وحديث ( أعرضوا عن الناس ... ).؟                    
                    A-
                            
                            A=
                            
                            A+
                            
                        
                السائل :  هذا الكلام والحديث اللي معناه "  أعرضوا عن الناس فإن من إبتغى الريبة في الناس أفسدهم  "  أو بهذه الصفة. 
الشيخ : لا يخرج عما قلناه و لكن في عمل ( إن الأمير إذا ابتغى الريبة في الناس أفسدهم ) ، يعني ابتغى تطلب عملاً وكنا ذكرنا هذا الحديث في مناسبة من عهدٍ قريب وذكرنا في هذه المناسبة أن الرسول عليه الصلاة والسلام نهى الرجل أن يطرق أهله ليلاً ، هذا عمل الجواب في نفس ما تبقى من البيان .
السائل : وفي الرواية الثانية " أعرضوا " ؟
الشيخ : لا
السائل : حسن
الشيخ : نتركها ما أدري أنا .
السائل : في الجامع ؟ .
الشيخ : أنا ما أذكر
السائل : عندك صحيح الجامع ؟
الشيخ : لا أعرفه أن الحديث في "صحيح مسلم" ( إن الأمير إذا ابتغى الريبة في الناس أفسدهم ) ، يجوز يكون هناك رواية أخرى .
            الشيخ : لا يخرج عما قلناه و لكن في عمل ( إن الأمير إذا ابتغى الريبة في الناس أفسدهم ) ، يعني ابتغى تطلب عملاً وكنا ذكرنا هذا الحديث في مناسبة من عهدٍ قريب وذكرنا في هذه المناسبة أن الرسول عليه الصلاة والسلام نهى الرجل أن يطرق أهله ليلاً ، هذا عمل الجواب في نفس ما تبقى من البيان .
السائل : وفي الرواية الثانية " أعرضوا " ؟
الشيخ : لا
السائل : حسن
الشيخ : نتركها ما أدري أنا .
السائل : في الجامع ؟ .
الشيخ : أنا ما أذكر
السائل : عندك صحيح الجامع ؟
الشيخ : لا أعرفه أن الحديث في "صحيح مسلم" ( إن الأمير إذا ابتغى الريبة في الناس أفسدهم ) ، يجوز يكون هناك رواية أخرى .
- سلسلة الهدى والنور - شريط : 816
- توقيت الفهرسة : 00:24:40