واصل البحث في مسألة الذهب المقطع وغيره . - صوتيات وتفريغات الإمام الألباني
واصل البحث في مسألة الذهب المقطع وغيره .
A-
A=
A+
الشيخ : أنا أشعر و أنا لك ناصح أمين أنت الآن تسلك سبل اللذين يتبعون ما تشابه منه .

السائل : أعوذ بالله .

الشيخ : و أعوذ بالله أن تكون منهم !

السائل : آيه و الله .

الشيخ : لكن أنت ماشي في هذا الطريق من حيث لا تدري و لا تشعر الآن انظر سألتني آنفا سؤالا و أنهيته بقولك هل هناك من مانع ممكن تعيده لي حتى أستوعبه و بنبهك سلفا أنه فيه إلي اعترضات عليه و لذلك خذ حذرك منه من كل الجوانب !

السائل : شيخنا قلت أنا .

السائل : أنه بالنسبة للخاتم الكبير و الضخم يعني أميل إلى حرمته لكن ما عندي جزم ما توصلت للجزم لأن أيش النصوص .

الشيخ : لماذا ؟

السائل : لأن النصوص نفسها .

الشيخ : أي نصوص .

السائل : اللي اطّلعت عليها .

الشيخ : وهي مثلا .

السائل : نهى عن الذهب إلا مقطعا ترجيح هذا الاحتمال !

الشيخ : هذا الاحتمال .

السائل : الذي ذكرناه حول الخاتم .

الشيخ : معليش هذا الاحتمال يبيح الذهب المقطع !

الطلاب : يرحمك الله .

الشيخ : و هذا الخاتم ذهب مقطع !

السائل : الخاتم .

الشيخ : الخاتم نعم مش السوار .

السائل : الضخم الكبير الذي هو في صدد البحث شيخنا .

الشيخ : آيه حط حط ضميمات كمان شويه !

الشيخ : هي الموجودة من الأول شيخنا .

الشيخ : أنا عم اسألك سواء كان صغيرا أم كبيرا ؟

السائل : إذا كان صغيرا مش مقطع إذا كان كبير .

الشيخ : كبيرا أم ضخما هل هذا من الذهب المقطع ؟.

السائل : إذا كان كبيرا .

الشيخ : لو كان صغيرا الخاتم إذا كان صغيرا من الذهب هذا اسمه مقطع .

السائل : مقطع شيخنا .

الشيخ : و غير مقطع ما هو؟ .

السائل : الضخم و الكببر .

الشيخ : سبحان الله و هذا من اللغة أخذته .

السائل : من اللغة شيخنا .

الشيخ : الزر هذا مقطع أو محلق ؟

السائل : شيخنا ما عندي تنافي بين المقطع و المحلق .

الشيخ : إذا إيش فائدة احتجاجك بالحديث .

السائل : الضخامة و عدمها .

الشيخ : لا لا الحديث إلا الذهب الذهب المقطع ؟

السائل : الضخامة و عدمها .

الشيخ : كيف الضخامة ؟

السائل : لما أنا أقول لك أنه فيه احتمال الخاتم حرم أو أنكر عليها لأنه كبير .

الشيخ : نعم .

السائل : و الرسول نهى عن الذهب إلا مقطعا و هذا الخاتم لأنه كبير فليس بمقطع .

الشيخ : طيب هذا النهي خاص بالنساء أو عام ؟

السائل : يشمل الرجال و النساء .

الشيخ : إذا يجوز خاتم الذهب للرجال ؟

السائل : لا يجوز شيخنا .

الشيخ : ليه لأنه مقطعا .

السائل : كيف يعني ؟

الشيخ : كيف هذا دليل إنك مو هاضم الموضوع .

السائل : شيخنا اسمحلي شيخنا .

الشيخ : نعم .

السائل : نهى عن الذهب إلا مقطعا

الشيخ : يشمل .

السائل : فالظاهر يحتمل الرجال و النساء .

الشيخ : يشمل نهى .

السائل : سهوت الآن هي المقصود بها النساء !

الشيخ : هه سهوة ...

السائل : سهوت أما اللفظ العبارة تشمل الرجال و النساء .

الشيخ : إسمحلي إسمحلي سهوة معليش عفى الله عما سلف الآن إذا نعيد السؤال نهى عن الذهب إلا مقطعا ؟

السائل : نعم .

الشيخ : قلت أخيرا خاص بالنساء .

السائل : نعم .

الشيخ : لم ؟

السائل : لأنه في الأصل الذهب مباح للنساء فالاستثناء يأتي لهن و الذهب محرم على الرجال مطلقا .

الشيخ : هل طبقت القاعدة سابقة الذكر .

السائل : ما هي ؟

الشيخ : قضية العام و الخاص و الأكثر و الأقل ؟

السائل : طبقت يا شيخ .

الشيخ : أنت رجعت للأكثر و الأقل في تفصيلك السابق

السائل : كيف شيخنا ؟

الشيخ : استثناء الأقل من الأكثر و أبيت أنه يكون الذهب المباح أكثر كما شرحنا ؟

السائل : نعم شيخنا .

الشيخ : نعود الآن على كل حال .

السائل : شيخنا المقطع ما ينافي كثرة وجود أساور مثلا وجود عدة أساور أو ؟

الشيخ : معليش معليش يا أخي طول بالك .

السائل : وين يعني المنافاة ؟

الشيخ : هل نهى عن الذهب إلا مقطعا النهي هنا عام المستثنى هنا المقطع أكثر أو أقل .

السائل : المقطع .

الشيخ : آه .

السائل : معليش شيخنا أعيد السؤال .

الشيخ : سامحك الله الذهب المقطع المستثنى هنا في الحديث

السائل : نعم .

الشيخ : أكثر أو أقل .

السائل : شيخنا ليش السؤال هذا مثلا .

الشيخ : شو أقلك هيك كيف الألباني الأعجمي هيك خطر في بال هذا السؤال .

السائل : اسمحلي حشاك شيخنا من أول كان فيه فرق بين الاستثناء و التخصيص أنت ذكرت قبل شوية انتقاد كلامي حول التخصيص !

الشيخ : أنت عم بتسألني ليش هذا السؤال هيك جاء على كيفي شو جوابك؟ أدرس المسألة جيدا بارك الله فيك هذا حديث حجة عليك من حيث لا تدري و لا تشعر !

السائل : كيف شيخنا؟ .

الشيخ : و لذلك لا تجيب الذهب المقطع مستثنى من النهي صح .

السائل : نعم .

الشيخ : نهى عن الذهب كله و الخطاب مخصوص فيه النساء إلا المقطع أنت على مذهبك المستثنى هنا !

السائل : ما هو مذهبي شيخنا هذا .

الشيخ : عفوا أنا أخطأت مذهب المشايخ العلماء .

السائل : و لا أحد قال به شيخنا .

الشيخ : ما شاء الله .

السائل : نعم .

الشيخ : يكفيك هذا خطأ .

االسائل : شيخنا أنت عفوا يا شيخنا .

الشيخ : يكفيك هذا خطأ !

السائل : و الله ما هو خطأ أنا بقول لك التخصيص مش الاستثناء بيقولوا جائز أن نقول مئة إلا تسع و تسعونا استثناء الأكثر جائز .

الشيخ : الله يهديك أنا نقاشي معك مش لفظ هذا استثناء أليس استثناء ؟

السائل : استثناء .

الشيخ : طيب مشيت معك .

السائل : مشيت .

الطلاب : يرحمك الله .

الشيخ : يرحمك الله .

السائل : هذه أول واحدة .

الشيخ : أول واحدة ما شاء الله زيدنا ظلم لأن الله بعوضنا إن شاء الله فيما بعد !

السائل : شيخنا الله يجزيك خير .

الشيخ : هذ أليس استثناء ؟

السائل : استثناءا .

الشيخ : هذا الاستثناء أقل من المستثنى منه أم أكثر ؟

السائل : ما يلزمنا هذا السؤال أبدا لا أدري هو أقل أم أكثر .

الشيخ : عم بسألك من حيث الواقع الله يهديك من حيث الواقع .

السائل : أحتاج إلى تفكير شيخنا في السؤال بينما التخصيص مفكر فيه و محضر نفسي إليه .

الشيخ : و ليش ما لك محضر حالك ؟

السائل : شيخنا لأني ما أرى له علاقة بالذهب المحلق هذا الاستثناء .

الشيخ : لك أنت عم بتقول إلا مقطع يعني دخلت في المقطع الذهب المحلق .

السائل : دخلته باللغة شيخنا .

الشيخ : لكن أخي عم بقول لك ليش الله يهديك .

السائل : راجعت اللغة وجدت المقطع !

اليخ : يا أخي الله يهديك الصبر له حدود !

السائل : لا شك .

الشيخ : أنا عم بقول لك ليش فأنت تقولي أنا عم بقولك أنت هذا الاستثناء من النهي العام .

السائل : نعم .

الشيخ : هل هو من حيث الواقع الذي أنت بتحتج فيه أقل أو أكثر ؟ الآن يا أخواننا كيف وقع في وقع في .

السائل : شيخنا أسئلهم بدو أشوف من منهم بجاوبنا ؟

الشيخ : اسمحلي لا أنا هذه أول مرة بأقولها للإخوان هذا الكلام و أنت شاهد !

السائل : نعم .

الشيخ : وقع هو من حيث لا يدري و لا يشعر من قبل قلت المحلق هو الأكثر .

السائل : نعم .

الشيخ : و الآن أنت بنص الحديث الذي أسأت فهمه .

السائل : نعم .

الشيخ : أثبت أن المستثنى من النهي هو الأكثر !

السائل : شيخنا إذا أنا أثبت أن المستثنى هو الأكثر .

الشيخ : نعم .

السائل : فهذا لا يلزمني لأني أنا قلت تخصيص لا يجوز التخصيص الذي هو الاستثناء المنفصل !

الشيخ : أنا معك الآن في هذا الحديث لبيان خطأ فهمك له ما بدي أرجع إلى الوراء لا أنت تفهم هذا الحديث خطأ بينما العلماء يقولون اليسير أنت بتقول المحلق !

السائل : أنا مع العلماء .

الشيخ : المقطع هو اليسير .

السائل : كالحلقة و الشن وغيره .

الشيخ : هذا تمثيل هذا التمثيل لا يلزمنا نحن .

السائل : يلزمك شيخنا .

الشيخ : اسمع اسمع الله يهديك اسمع الله يهديك أنت ناصب حالك بس ترد أفهم عليا ما أقول ورد إن كان عندك رد !

السائل : نعم .

الشيخ : أنا عم بقول لك الآن الشيء الذي قلته من قبل هو الأكثر المحلق الآن أبحته مع أنه أكثر كيف صار المستثنى منه أقل و المستثنى أكثر؟ أدخلت فيه الخاتم الكبير طيب نعود هذه احفظها و راجعها و أدرسها جيدا هذا الحديث إذا تأملت فيه تراه حجة عليك لكن أنا أقمت الحجة عليك في خاتم الذهب الكبير !

السائل : نعم .

الشيخ : طيب هل فكرت في تحديد هذا الخاتم الكبير ؟

السائل : و لا فكرت أنه يلزمني هذا أبدا !

الشيخ : ليش .

السائل : و لا أراه يلزمني .

الشيخ : ما هو بدك أنت توفق بين النصوص الله يهديك !

السائل : نعم .

الشيخ : أنت الآن بتحط احتمال شوفها أنت بتحط احتمال أن الرسول أنكر خاتم بنت هبيرة لأنه كان كبيرا و تقول أنا أميل إلى تحريم الخاتم ليس لأنه خاتم !

السائل : نعم .

الشيخ : و إنما لأنه كبير !

السائل : نعم .

الشيخ : ما وزنه هذا الذي تميل إليه تدري أنا أقول لك سلفا لا تدري ؟

السائل : شيخنا البدهيات كل إنسان يقدر يميز بين الصغير و الكبير من الخواتم .

الشيخ : شوف هذا الجواب آه طيب .

السائل : و مقام الورع و الاحتياط و التقوى وارد !

الشيخ : ما ليس بحثنا في الورع الله يهديك بحثنا حرام حلال بحث الورع واسع جدا لو كنت أنت بدك تتمسك بالورع بتضم صوت إلى صوتنا و بتقول الذهب المحرم الذهب المحلق عند الشيخ حرام أنا عندي احتياطا حرام احتياطا !

السائل : ما يلزمني .

الشيخ : مكروه ما بيلزمك يا أخي ما بيلزمك بس عم أمسكك من كلامك !

السائل : شيخنا .

الشيخ : الورع الورع .

السائل : ما فيه ورع هونا .

الشيخ : ليش .

السائل : أنا أقول الشيء الآن خاتم كبير فى كبر معني الكبر ليس فيه تفاوت بين الكبير و الصغير تفاوت كبير حتى نستطيع أن نضع حدود مثلا بالمليمتر عليها ما نستطيع .

الشيخ : هذا بيلزمك .

السائل : لكن نقول يا أخوان احتاطوا .

الشيخ : يا أخي هذا بيلزمك إنت الله يهديك مش نحن نحن عم بنقول خاتم الذهب حرام ما بيلزمنا إنت إلى بيلزمك إنت لما بتقول مثل ما بيقولو الحنفية النجاسة المغلظة إذا كانت قليلا فهي معفو عنها نحن بنقول لا و ثيابك فطهر نحن ما بيلزمنا بقي التحديد لكن نحن بنقول أنت من أين جئت بالتحديد أنت الآن لا بد لك من تحديد و هلا بتتركها القضية مائعة معنها مش أنت هدفك إنك تعرف ما حرم الله فعلا على جنس من النساء و نوع من ذهب و إنما بتتخلص من دلالة الحديث لا خلينا نحن نقتنع معك ما هي هذا الخاتم الضخم ما وزنه إنت بتعرف مثلا بعض الفقهاء مثلا الحنفية بيقولوك خاتم الفضة إذا بلغ كذا مثقال مثلا بيصير حرام قيدوا هذا بحديث و حديث غير صحيح لكن إذا كان أقل من ذلك فهو جائز معليش إذا كان في نص التحديد لكن أنت ما عندك نص لتحديد الخاتم المحرم الذي يغلب ظنك إنه محرم و هو الخاتم الكبير قد يكون الخاتم !

السائل : شيخ أنا بقول لا يلزمني زي ما أنت لا تلزم نفسك بتحديد المقطع !

الشيخ : لماذا ؟

السائل : بتحديد ما هو شيخ ؟

الشيخ : أنا ما قلت مثل ما قلت مثلك أنا بقول كل خاتم كل خاتم و لو كان خيط أرق من دين اليهود بقول مادام حلقة فهو حرام لكن إنت لم بتلفسف فلسفتك الماضية إذا كان ضخما و إذا كان كبيرا فهو حرام ما هو الكبير ما هو صغير عندك ما تستطيع أن تحدد !

السائل : بدهية .

الشيخ : بتقول ما بيلزمني ليه ما بيلزمك .

السائل : بدهيات لأن شيخنا ما أحد .

الشيخ : يا أخي فهمني ليش ما بيلزمك قلي يعني هلا إذا كان خاتم الحلقة تبعه تزن قشرة و الفص تبعه ناتئ كبير قد رأس الحمار شو بتقول عن هذا !

السائل : بقول عنو كبير شيخ .

الشيخ : كبير طيب و إذا كان قد رأس الكلب

السائل : كبير كمان شيخنا .

الشيخ : و الهر .

السائل : كبير .

الشيخ : إذا ما هو الصغير الله يهديك ما هو الصغير .

السائل : صرصور .

الطلاب : ههه .

الشيخ : ههه نعم يا أخي بارك الله فيك يلزمك كل ما بتقول عن قضية النص فيها لم يصدر من الشارع أولا إنما هي حقيقة واقعة إن خاتم بنت هبيرة كان ضخما فبتعلل كما قال بعض العلماء أنكر عليها لأنه كان ضخما فما هو الحد هاللي ما ينكر و ما هو الحد إلى ينكر ؟

السائل : يعني إذا عجزنا شيخنا عن التحديد لم يأت الشارع بالتحديد بل سقطت الحجة ؟

الشيخ : مش الشارع يا أخي الله يهديك هذا ليس كلام صادر من الشارع هذا واقع الله يهديك !

السائل : الإنكار .

الشيخ : هذا واقع واقع الإنكار وقع على هذا الذي رآه الرسول فحينما تريد أنت أن تحدد الإنكار فلا بد من أن تأتي بدليل تقول أنكر لأنه كبير إذا ما هو الصغير لأن معنى كلامك الصغير غير منكر فإذا أنت مكلف أن تبين الصغير من الكبير و لا سبيل إلا ذلك أبدا على كل حال !

السائل : أنا شايف شيخنا مسألة أيسر من اليسير إنها تعرف الناس الخاتم الصغير من الكبير !

الشيخ : شلون .

السائل : من دون أن أذكرلهم مثقال أو نصف مثقال يعني أرى قناعتي أنه يمكن تحديد الكبير من الصغير بعرف الناس كل الناس تعرف هذا الشيء .

الشيخ : الله يهديك الله يهديك قول أمين .

السائل : اللهم أمين .

الشيخ : قول أمين أنا أسألك الأن عرف الناس يتغير و لّا ثابت ؟

السائل : في الكبير و الصغير فى الخواتم الكبيرة و الصغيرة ما بيتغر شيخنا هذا ما أعلم .

الشيخ : الله يهديك عرف الناس في موضوع من هذا يمكن ما يختلف .

السائل : شيخنا أنا ما أجيبك بشئ يصير حجة إلك و أنا مش مقتنع !

الشيخ : شايف شلون شلون إذا أنت لا تريد أن تبحث و معذرة !

السائل : كيف شيخنا ؟.

الشيخ : عم بتصرح بلسانك ما عم بتنتبه شو عم تقول

السائل : شيخنا أعلم العرف أن العرف بيتغير لكن بالنسبة للخاتم الصغير و الكبير !

الشيخ : لماذا لا تقول سلفا العرف يتغير لأنك تشعر إني أنا أحجك بذلك !

السائل : لا تريد .

الشيخ : هل هذا سبيل .

السائل : ما يلزمني شيخ .

الشيخ : كيف يا أخي؟ .

السائل : لم تجعل العرف يتغير حول الخاتم و أنا أقول لا دليل حول الخاتم ؟

الشيخ : الله أكبر .

السائل : الصغير و الكبير .

الشيخ : يا أخي هذا بيتغير من بلد إلى بلد مثل الألبسة يتغير من بلد إلى بلد من عَماَّن إلى السعودية شو هالكلام هذا من .

السائل : الخاتم .

الشيخ : الفقراء إلى الأغنياء إيش هالكلام هذا !

السائل : الخاتم الصغير .

السائل الآخر : شيخ ثم الكبر و الصغر أمران نسبيان !

الشيخ : نسبية يا أخي !

السائل الآخر : الآن في هذا المكرفون اللي أمامك صغير .

الشيخ : الله أكبر .

السائل الآخر : لكن أبو أحمد عنده مكرفون مثل رأس القلم

الشيخ : شو هالكلام هذا ؟

السائل الآخر : صغير و هذا كبير بالنسبة له .

الشيخ : شو هالكلام هذا هذا ما تأخذني هذه مكابرة !

السائل الآخر : ثم الذي يلبس الخاتم ربما تكون امرأة سميبنة الكبير في يدها يكون صغير !

الشيخ : هذه مكابرة ما نريدها منك أبدا أنك تجادل في أمور بدهية !

السائل : سبحان الله أنا شايف العكس .

السائل الآخر: على النصاب مثلا .

الشيخ : كيف .

السائل الآخر: على النصاب الزكاة مثلا .

الشيخ : نعم .

السائل الآخر: لو قال ذلك .

الشيخ : لا ما يقول .

السائل : كيف نصاب الزكاة ؟

الشيخ : لا تفتح له باب دخلك بيكفينا

الطلاب : هههه .

الشيخ : هههه بدو يمدك بمدده وأنت مالك شاعر بدو يوصلك أنه إذا كان الخاتم من ذهب دون النصاب فهو جائز كثر خيره طيب عرفنا وجهة نظرك في حديث بنت هبيرة !

السائل : لس ما كملنا شيخ !

الشيخ : نعم .

السائل : في حجة ثالثة حول حديث بنت هبيرة ما خلص

الشيخ : سبحان الله هذا الإنسان ما كنت أعهده هكذا لكن يا أخي شو حكيت أنا .

السائل : قلت عرفنا وجهة نظرك لس وجهة نظري ما كملت

الشيخ : أنا عم بقول فهمنا وجهة نظرك في حديث بنت هبيرة ؟

السائل : نعم .

الشيخ : الله يهديك فأردت أن أقول هذا الحديث الثاني بنشوف وجهة نظرك في الحديث الثالث و الرابع !

السائل : شيخنا لسة ما كملتلك الثاني

الشيخ : شوف الساعة .

السائل : هو إنت إلى طولت الوقت ؟

الشيخ : ما كملت الثاني .!

السائل : أنا و الله ما صحلي عشرة دقائق كل حكيته !

الشيخ : لا حول و لا قوة إلا بالله لا حول و لا قوة إلا بالله الحديث الثاني ما انتهيت منه؟ .

السائل : ما انتهيت لسى .

الشيخ : ما قلت إن بأول إن هذا مجمل بعدين !

السائل : ما لحقت أقول شيخ .

الشيخ : بعدين أنا اضطريت فعلا لأن كلمة مجمل هنا غير واضحة إطلاقا حددنا بعد المناقشة أنك تعني مجمل من حيث أنه هل أنكر عليها لأن خاتم و إلا أنكر عليها لأن خاتم ضخم ألم تقل هكذا معليش .

السائل : و قلت معه شيئا آخر .

الشيخ : تفضل ما هو الشيء الآخر ؟

السائل : قلت ويحتمل أنها لم تؤدي زكاته أو خوفا عليها من عدم تأدية الزكاة ؟

الشيخ : جميل هذه الأدلة لما أنت بتجيبها يحتمل يحتمل هل هناك نص في شرع لا يحتمل !

السائل : هل هناك نص فى شرع .

الشيخ : نعم يعني أي حكم الآن أي حكم محكم .

السائل : نعم .

الشيخ : ألا يرد عليه محتمل يكون كان محكما و نسخ لا يحتمل؟ أبهذه الطريقة يعني هي طريقة أهل السنة و الجماعة لرد الأدلة الأساطيم من الأدلة بتطريق الاحتمالات التي لا تخطر في البال !

السائل : شيخنا الاحتمالات الباطلة مردودة !

الشيخ : طيب ما يدريك أن هذا منه إنت تعرف أن هناك أحاديث قال أتخرجين زكاتها قال لا قال جمرة من نار هنا ما قال ذلك فلما تحشر هنا إحتمال ليس واردا إطلاقا لماذا؟ أليس هذا تعطيل لنصوص؟ !

السائل : لا شيخنا و لا إله علاقة بتعطيل النصوص هذا جمع النصوص .

الشيخ : ما شاء الله .

السائل : جمع بين نصوص .

الشيخ : يا أخي جمع بين النصوص مش بالاحتمالات !

السائل : شيخنا .

الشيخ : جمع بين النصوص على طريقة خاص و عام و مطلق و مقيد و إلى آخره .

السائل : نعم مطلق و مقيد .

الشيخ : الآن في احتمال ان هذا بيكون كانت لا تؤدي زكاة أليس كذلك ؟

السائل : نعم .

الشيخ : طيب أنا أسألك لو كان الأمر كذلك كان الأصل أن ينقل هذا أو أن يكتم ؟

السائل : شيخنا حصل تقصير من بنت هبيرة لم تسأل الرسول صل الله عليه و سلم ما المانع ؟

الشيخ : لكن التقصير من الرسول لا يحصل !

السائل : لم يحصل لأنه قاله في حديث آخر حاشاه عليه الصلاة و السلام !

الشيخ : الله يهديك حديث الواقع الله يهديك قول آمين .

السائل : آمين .

الشيخ : الحديث الآخر إله علاقة بنت هبيرة .

السائل : ما إلو علاقة بنت هبيرة و إله علاقة بنت هبيرة

الشيخ : كيف أقول هداك الله بنت هبيرة لما تسمع قرع العصي على أصبعيها و لا يقول الرسول لها هل تخرجين زكاتها بأي معني تنصرف هى بعد أكل القضيب هذا من إصبعها أنه أنكر عليها لأنها لا تخرج زكاة فأنت تشرد و تقول في بحديث آخر حديث أخر إلى علاقة بغيرها أنا الآن !

السائل : ... عامة لغيرها .

الشيخ : أنا الآن الله يهديك .

السائل : آمين .

الشيخ : إذا رأيت امرأة و ضربتها بعصية في يدي لأنها متختمة بذهب ما لذي تتصور هي تفهم مني أن الضرب كان من أجل أنها لا تؤتي الزكاة ؟

السائل : و إذا كانت واحدة دخل قبلها شيخنا نعم .

الشيخ : أجب الله يهديك أجب .

السائل : لا يلزمها أن تفهم .

الشيخ : أجيب يا أخي عم إسألك سؤال الله يهديك أجب ما الذي تفهم هذه المرأة ؟

السائل : ما أدري و الله شيخنا .

الشيخ : نعم .

السائل : ما أدري أش تفهم ممكن تفهم أن إلك دين عليها بدك تتقضاه .

الشيخ : لا حول و لا قوة إلا بالله .

السائل : كل شيء وارد .

الشيخ : أنت لو كان في يدك خاتم من ذهب فضربتك بالعصا ماذا تفهم ؟

السائل : قبل ورود نص التحريم يعني ما فيه نص تحريم ؟

الشيخ : إنت إنت إنت إنسان إنت إنسان ما في قبل و بعد إنسان أنت ما تعرف أحكام الشرع و أنا رجل شيخ و محترم عندك و شفتك واضع خاتم و ضربتك بالعصي فى يدك شو بتفهم إنه ما تخرج الزكاة ضربتك ؟

السائل : ممكن كل شيء شيخنا .

الشيخ : إنت رجل الآن ظهر لي جيدا سفسطائى .

السائل : أعوذ بالله شيخنا .

الشيخ : أنت سفسطائي تشك في كل شيء من أجل وصول لهدف معين تطرّق الاحتمالات التي لا تخطر فى البال لمجرد احتمال أي حكم في الشرع هاته الأن و أنا أتسلح بسلاحك لا سمح الله فسأبطلها بمسبق احتمالات !

السائل : شيخنا كل نص .

الشيخ : ما يجوز هذا .

السائل : كل نص مجمل الاحتمالات واردة من نصوص أخرى شيخنا فى نفس الموضوع في الذهب الملبوس محلقا و هذا شيء قاله علماء قبلي إذا كانو هم سفسطائين فهذه مشكلة كبيرة

الشيخ : الله يهديك .

السائل : يعني علماء نفسهم قالوا يحتمل لأنها لن تؤدي زكاة علماء الإسلام !

الشيخ : انا عم قول شو إستفساري لشو لما إسمع منك لا بالنسبة لما سمعت !

السائل : شيخ الله يجزيك الخير كل نصوص الشرع الثابتة الواردة النص الصريح إلى ما في إجمال ما فى إطلاق مش مستحيل أضربلوا يحتمل يحتمل لأن هذا وارد على الصلوات الخمس أيضا يحتمل يحتمل و على الزكاة !

الشيخ : رجعت لحجتي أنا عم إسألك الأن من أين جيئت بهذا الاحتمال و أعالج الأمر واقعا امرأة لا تعرف حكم الله فضرب على إصبعها من أين لها أن تفهم أنه هذا من أجل أنها تؤدي زكاة و لا !

السائل : نص آخر شيخنا .

الشيخ : نعم .

السائل : هل يلزم كل نص يذكر فيه !

الشيخ : ليس هذا سؤال الله يهديك !

السائل : نعم .

الشيخ : من أين لها أن تفهم ؟

السائل : ما أدري من أين لها أن تفهم !

الشيخ : طيب هذا هو .

السائل : شيخنا هل تعرف من أين لها أن تفهم .

الشيخ : شوف هه عم يسألني أنا مدّعي ولا أنت سامحك الله من أجل هذا أنا أقول أنت وقعت في السفسطة مش العلماء لأن العلماء ما بيقولوا كلامك ما بيقولوا و الله أنا إذا ضربتلك مثلا أنا رأيت إمرأة بعدين إجيت لعندك خاتم ذهب بأصبعتك بإيدك ضربتك بعصية بسألك ما بتعرف إنت ليش ضربتك بتقولي لا لهذا هم بيحكوا الكلام هذا !

السائل : شيخنا بارك الله فيك .

الشيخ : مع العلماء .

السائل : الله يجزيك الخير .

الشيخ : العلماء يا أخي ما بيحكه الكلام هذا .

السائل : اسمحلي أحكي اللي عندي حتى .

الشيخ : خلاص يا أخي حكيت ما عندك أنت عم تقول لا أدري !

السائل : شيخ أنا في أول قتلك أن الاحتمال وارد لأنه الخاتم ذهب لأنه كبير لأنها لم تؤدي زكاته لم تأدي زكاته بالنصوص كبير نهي عن الذهب إلا مقطعا .

الشيخ : شو الفائدة من إعادو عدلك أنا بقي كلامي !

السائل : إنك بتقولي .

الشيخ : أعدلك كلامي تبعي أعدلك الإعتراضات الجمة على كلامك قول !

السائل : شيخنا .

الشيخ : أنصفني يا أخي و لو مرة أنصفني !

السائل : الله يبارك فيك .

الشيخ : شو الفائدة من تكرارك للكلام هل أنا أعيد الاعتراض عليك شو الفائدة هلا إنت أخي لما بتقول ما أدري شو الفائدة بقي المناقشة في مسألة أنا أراها !

السائل : أنا ماني ملزم إذا ضربت امرأة على إيدها أعرف ليش ضربتها !

الشيخ : أنت ملزم إذا ضربتك أنت أن تجيبني لم !

السائل : و الله شيخنا أنا الحديث يعني و الاحتمالات وضعها علماء أكابر إلى فسر الحديث أكابر علماء يعني .

الشيخ : يا أخي إذا بدنا نرجع للعلماء أنا بنقد كلامك كله بكلمة وحدة من العلماء لما قلت قتيلة و قتيل و جريح و حبيب و إلى آخره أنا بنقدلك إياه أيضا بكلام من كلام العلماء انتهت المشكلة هذه الكلمة مطلقة هذه كلمة مطلقة عند العلماء و الشرط الذي وضعته إنت غير وارد إطلاقا !

السائل : شيخنا .

الشيخ : إذا بدنا نرجع لكلام إيش العلماء !

السائل : أنت بتقول عن الظلم أنا أعتقد إنك ظلمتني جدا و شديدا في مسألة هذه مسألة ظنية احتمالية اجتهادية إني أضع حولها احتمالات من النصوص أخرى تخلني سفسطائي فىي مئة ألف أو متين ألف نص !

الشيخ : سفسطائي بأسلوب كلامك الله يهديك بتجاهلك الأمور البدهية أنا بضربلك مثال .

السائل : شيخ لو كانت أمور بدهية .

الشيخ : لو امرأة أرى فى يدها منكرا فأنتها بتأولها لعل كذا لعل كذا يا أخي .

السائل : صدقا شيخنا إذا رجل ضرب امرأة على إيدها لأنها لبس خاتم ذهب محتمل لأن لبس خاتم ذهب محتمل لأن ظن إن خاتم مرته سرقته منه هاك اليلة لما تعشو مع بعض !

الشيخ : لك يا رجل اتق الله !

السائل : وارد شيخنا .

الشيخ : اتق الله .

السائل : اللهم اجعلنا من المتقين .

الشيخ : إتق الله يا رجل إمرأة خالية الذهن ما حدا عملها محاضرة إطلاقا و شيخ جديل وقور و عالم رأي فى يديها خاتم من ذهب فأنكر عليها ما عم نقلك كمان هلا ضربها أنكر عليها خاتم الذهب شلون تقول إنت ما بتعرف هذه المرأة لماذا أنكرت كيف تقول هذا الكلام !

السائل : أننا قتلك شيخ وارد الاحتمالات على الإنكار لا حسر لا حسر بلبسها شيخ !

الشيخ : هنا ما بيجوز تقول يا أخي الله يهديك احتمال

السائل : شيخنا إحنا .

الشيخ : كيف بتتصورها إنت صورلي ياها صورة عندك خليني أقتنع بوجهة نظرك نعم .

سائل آخر : تأخير البيان .

الشيخ : صور لي إنه إمرأة .

السائل : تأخير البيان لا يجوز لك لكن تأخير الخطاب يجوز في هذه المسألة

الشيخ : لا حول و لا قوة إلا بالله صورلي امرأة رأيتها إنت و أنكرت عليها أمرا كيف ينبغي أن تفهم منك هات نشوف صورلي صورة ؟

السائل : كيف شيخنا أنا انشغلت مع أخ علي لما قال تأخير البيان فقلت له هذا تأخير اللخطاب و ما فيه فىه النص مصادمة مع البيان لأنها راحت !

الشيخ : الله يهديك إنت وإياه المهم صورلي صورة رجل عالم ينكر عن امرأة كيف تقول أن هذه المرأة لا تفهم لماذا أنكر؟ .

السائل : شيخنا لو جاء رجل عالم جرئ .

الشيخ : يا أخي أجيب عن السؤال الله يهديك .

السائل : أجاوبك شيخنا .

الشيخ : شو هذا الجواب عم تعيد عن الجواب .

السائل : و الله ما لحقت و الله إن أريد أن أجيب على ما فى نفسي .

الشيخ : إلى متى يا أخي بدنا نكرر كم مرة أجيب عن هذا السؤال أرجوك أرجوك أرجوك أن تأتي بمثال رجل اسمع يا أخي يا إنه ما بتخلي الإنسان كمّل أو إذا كمل بتحيد عن الجواب

السائل : تفضل شيخنا .

الشيخ : أرجوك أن تضرب لنا مثلا رجل عالم فاضل ينكر أمرا على امرأة ثم هذه المرأة لا تدري لماذا أنكر عليها هل هذا يصح في ذهنك ؟

السائل : شيخنا أنا ما أقول هذا السؤال ما إلو علاقة بالموضوع ؟

الشيخ : طيب أنا أنهي البحث أنهي البحث !

السائل : مرات من بلسانه .

الشيخ : أنهي البحث انتهي الأمر مسألة لا تجيب عنها و هي بداهية عطلت الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر يا رجل

السائل : شيخنا واحد ... بلسانه .

الشيخ : عطلت الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر !

السائل : شيخنا الله يسعدك .

الشيخ : إنسان يري منكر فينكره ما يعرف المنكر عليه لماذا أنكر

السائل : شيخنا الله يعلي في الجنة درجتك آمين .

الشيخ : جميعا .

السائل : لو قال لها عليه الصلاة و السلام... ما صار نقاش

الشيخ : إتركلي الحديث بدنا نعالج الواقع !

السائل : ما صار نقاش .

الشيخ : بدنا نعالج الواقع الله يهديك .

السائل : شيخنا أنت لو ضربت امرأة على يديها على خاتم تنكر عليها إذا قالت لك لماذا تضربني و إلا بتقولها لازم تفهميها بدون ما تفهمي بدون ما أضربك !

الشيخ : شو .

السائل : لو جيئت و ضربة إنت بعصي مثل هذا المكرفون أبو ليلي .

الشيخ : الله يهديك .

السائل : لبس خاتم .

الشيخ : الله يهديك .

السائل : هل تنكر عليها إذا قلت لما ضربتني .

الشيخ : الله يهديك .

السائل : أمين .

الشيخ : الإنكار له صور صح .

السائل : متفاوتة في بيانها نعم .

الشيخ : الإنكار له صور .

السائل : متفاوت في بيانها .

الشيخ : له صور طيب لكن أنا عم قلك رجل ضرب امرأة بعصية على إصبعها !

السائل : نعم .

الشيخ : تتصور أن هذه المرأة تنصرف و لا تدري لمذا ضربت و ظلمت كيف تدخل في مخك هذا إذا فعلته أنت أو فعلته أنا فما بالك برسول الله صلى الله عليه و سلم !

السائل : صلى الله عليه و سلم .

الشيخ : يضرب امرأة تنصرف المرأة لا تدري لما ضربت إيش هذا الكلام من أين جاء هذا الكلام من تطريق الاحتمالات يمكن يمكن و يحتمل و يحتمل يا أخي الاحتمال إلو ببقى وجهات و قوة و قدرة أما هنا كيف تتصور و عم نبح صوتي و أنا أقلك كيف تتصور بنت هبيرة لا تعرف لماذا ضربها رسول الله أما هذا والله من أعجب العجب !

السائل الأخر : صورة معاكسة لوكان يحتمل سيدنا محمد ضربها لو في احتمال ... كان خصصلها ما هيك !

الشيخ : لكان و هذا ما عم نقول نحنا إن في قصص أخرى سأل هل تزكي قال لا قال جمرة من نار !

السائل الآخر : عدم التخصيص .

الشيخ : هنا ما في هيك شيء فإذا المرأة هذه يا أخي فكر و أنا أرجوك فكر هذه المرأة إما عرفت لماذا الرسول ضربها أو لم تعرف في احتمال ثالث عندك !

السائل : ما فيه .

الشيخ : طيب ما هو الاحتمال الراجح عرفت أم جهلت ؟

السائل : الاحتمال الراجح عرفت .

الشيخ : طيب .

السائل : في ظني بها من حرص الخير !

الشيخ : جميل جدا فهذا العرف ما هو أهي لأنها لم تدفع الزكاة

السائل : محتمل شيخنا شيخنا .

الشيخ : عم تقول عرفت !

السائل : نعم .

الشيخ : ما الذي عرفت .

السائل : هذه الاحتمالات إلى هي احتمالات عندنا لكن أحده يقين عندها احنا لو عرفنا ما عرفت يقينا إحننا ظننا عموم ظنا بالصحابة و حرصهم على الخير و طلبهم لو جاءت لانتهت المسألة .

الشيخ : الله يهديك .

السائل : ما ناقشتك .

الشيخ : الله يهديك لما بتقول إنت فلان عرف كذا شو بيكون الراجح في احتمال و إلّا ما فيه احتمال أنه ما عرفت ؟

السائل : شيخنا احنا مش مختلفين في عرفت مختلفين في إيش اللي عرفته .

الشيخ : لماذا لا تجيب لماذا لا تجيب !

السائل : شيخنا .

الشيخ : لماذا لا تجيب هداك الله .

السائل : شيخنا اسمحلي .

الشيخ : لماذا لا أسمح لك لماذا لا تجيب ما أدري و الله المجادلة هذه !

السائل : أعوذ بالله شيخنا ما عندنا مجادلة احنا المقصود إذا كانت مسألة !

الشيخ : شلون بتكون المجادلة واحد بيسألكك ثلاثة أربع مرات عن سؤال و أنت تحيد عن جواب كيف تكون مجادلة إذا إنّ هذا لإحدى العجب قال هذه مو مجادلة امرأة تنضرب من رسول الله و لا تدري لماذا ضربها رسول الله !

السائل : أنا أقول تعرف سيدنا .

الشيخ : ثم إنت تقول عرفت ما الذي عرفته !

السائل : شيخ هذا بحثنا شيخنا لو ثبت عندنا .

الشيخ : يا أخي أنا عم إسألك إلك إنت عم تشهد .

السائل : نعم .

الشيخ : عرفت ما الذي عرفته قول لا أدري !

السائل : ما أقول شيخنا .

الشيخ : نعم .

السائل : ما أقول لا أدري إلا بعد أن أقتنع .

الشيخ : إذا قول أدري قول أدري أم هذه مشكلة لا هي و لا هي إذا قولك عرفت هذا كلام يعني جدلي لأنك الحقيقة أنك لا تؤمن بأنها عرفت أما أنا أقطع بأنها عرفت أن الرسول عليه السلام ضربها لأنها تختمت بالذهب و على كل حال !

السائل : شيخنا نفس إللي تقطع به أنا بالنسبة إلى مقتنع من بقية النصوص .

الشيخ : يا أخي الكفار هيك الله يهديك هذه مو حجة لكن الكفار و المبتدعة و الفرق الضالة كل هذه لسان حالهم لكن البيان يطرد الشيطان قولي جواب عن هذا السؤال ما الذي عرفته أما عجيب هذا ما فيه جواب ما فيه جواب ياالله يا أبو ليلي انتهي الأمر نحن مسألتنا واضحة و مسطرة و كل إلى عمّ تجيبه إنت ما في شيء جديد !

السائل : جزاك الله خير شيخنا .

الشيخ : و أنت جزاك الله خير و نسأل الله أن يهدينا جميعا إلى صواب مما اختلف فيه الناس .

السائل الآخر : طيب شيخنا لو سمحت كلامك نحن استفدنا منكم حول الردود اللي طرقها فلو أكمل حديث باقية حتى نستفيد نحن في مجلسنا و من يسمع الشريط !

الشيخ : ما عندي مانع إذا كان بيجيب الحديث الثالث و الرابع .

السائل : اسمح لي .

الشيخ : لكن هو بيرجع و يقول أنا ما كملت كلامي

السائل : شيخنا أنا مش رح جيب الثالث و الرابع لكن بقول كلمة يعني ما أدري أحيانا مثلا أنا عندي حواجز لما أتكلم مع شيخ يعني حتى لما تجرئت شويا أنت علقت على قول هيك بتقول آه و هذا إن شاء الله ما أدري صفة خير أو شر

الشيخ : ما فهمت أنا الكلام هذا .

السائل : يعني إنسان لما بيتكلم مع عالم أكبر منه سنا و قدرا و و في حواجز في نفسه يعني أنا في صدري كلام كثير ما أنا قادر أتكلم !

الشيخ : أفصحنا لك الكلام نحن قلنالك إنت عرضت إنه أنا عندي شو رأيك بكذا إن أطرح ما عندي شو كان موقفي معك لا !

السائل : أنا كتبت .

الشيخ : عم أسألك هلا سؤال .

السائل : نعم .

الشيخ : ترجع حليمة لعادتها القديمة .

السائل : أنا ما إتكلم عنك أنا أتكلم عن نفسي أنا أقول

الشيخ : تكلم عن نفسك إنت عن نفسك قلنالك تكلم و إلى قلنالك ما تكلم !

السائل : قولتلي إتكلم .

الشيخ : جيبت الحديث الأول و تكلمت عن حبيب

قولنا هنا لا يصح إن يكون بمعنى الأنثي و إنما الذكر و إلى آخره و انتهينا و سكتنا و جيت للحديث الثاني ما فهمنا كلامك لما قلت هنا إن النص مجمل فدخلنا في نقاش و إلى أخيره و الآن

أخونا أبو عبد الله عم يقترح إنك تجيب الحديث الثالث و الرابع ما عندي مانع ما عندي مانع تفضل على طلبك السابق لكن إذا أشكل علينا عبارة ما فهمنها تقول مجمل و هو عندنا مفصل و مبين فلا بد أن نقف عندها و إلا شو الفائدة من إصغاء لك لكلام ما نفهمه فالآن بتريد تلقي الحديث الثالث و تشرح فيه ما شئت !

السائل : اسمح لي .

الشيخ : و الحديث الرابع أسألك الله يهديك .

السائل : بدي أحكي .

الشيخ : تريد و إلا لا؟ الله أكبر .

السائل : إذا أردت شيخنا بدي أحكي كلام قبله !

الشيخ : الله يهديك

السائل : شيخ هي معركة أنا لو معركة !

الشيخ : إنت تجعلها معركة أنا ما خرجت على الاتفاق إنت اتفقت معي واحد بيسأل سؤال بجاوب جواب مختصر إذا اتفقنا مشينا ما اتفقنا تعمل محاضرة !

السائل : اسمح لي شيخنا .

الشيخ : ما بجاوب ما بجاوب !

السائل الآخر : معلش يا شيخنا ما مراد يعني إلو خصوصيات شيخ هه معليش !

السائل : شيخ الكريم اسمح لي أحكي هالجملتين حتى لو بدون شريط بتكون عادية بحثت في المسألة حتى تعبت و كتبت رد إحدى عشر صفحة رد كلي قرأته على شيخ أحمد السالك و هو معلوم عندك !

الشيخ : نعم .

السائل : و هو يعني رد علمي لا فيه رأيت اّطلعت على الردود الثانية بالعكس فى بعض الردود نبهت مثلا على الخطأ و تجاوز إلى فيها مثل الدعوات مسألة الإجماع و بينت أن في إجماع ظني و قطعي إلا أخيره فلما قرأت على شيخ أحمد السالك من أولها لا أخرها حصل بعض التعديلات فما عامل فيا يعني مثلا زي الطريقة التي أنت مني قادر أتكلم فإما شيخنا أجيب هذه الرسالة و أقرأها من أولها إلى آخرها عليك و تناقش تقول هذا باطل هذا كذا لأني ما حصور ما وجدتها كانت مع أحد الأخوة و ما إستطعت أحضرها !

الشيخ : ألقى محاضرة جاوب ما جاوب هه هي إيجينا معك و إسمعنالك ليش ما بتجاوب بتريد تحكي حديث الثالث و الرابع و إلا لا شو في هذه قطع رقبة قول لا و خلص انتهينا قول نعم تفضل بيّن .

مواضيع متعلقة