التنبيه على خطورة قول القائل ( نحن كمسلمين ) . - صوتيات وتفريغات الإمام الألباني
التنبيه على خطورة قول القائل ( نحن كمسلمين ) .
A-
A=
A+
لكن نحن ولا أقول نحن كمسلمين وهذا تعبير خطأ أذكركم به لا يجوز أن أقول كمسلم نحن كمسلمين وإنما نقول - وعليكم السلام ، الحمد لله

الطالب : كيف حالك

الشيخ : بخير كيف حالك ؟ يا الله يا كريم ، أهلا وسهلا عساك طيب

الطالب : كيف الأولاد

الشيخ : نحمده ونشكره الحمد لله على ذلك الفضل من الله سبحانه وتعالى .

نحن دائما ندعوا الله عز وجل بما علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم حين نقول اللهم متعنا بأسماعنا وأبصارنا وقواتنا ما أحييتنا واجعلها الوارث منا ، نسأل الله عز وجل أن يجعل ذلك سبيلا لطاعته حتى نتمكن بالقيام ببعض الواجبات علينا ، كيف حالكم ... الشيخ سعد طبعا هو بخير والآن هو بسوريا ...

الطالب : هو الآن في الأردن كلمني من شويه وهو يسلم عليكم .

الشيخ : علمني أنه راح إلى سوريا .

الطالب : ما ادري والله الحقيقة أنا ما جئت الا البارحة وكنت في سفر ... .

الشيخ : الحمد لله على السلامة .

الطالب : الله يحفظكم عاد كلمني اليوم ويسلم عليكم .

الشيخ : وعليك وعليه السلام وبركاته ، طيب أخوكم ابراهيم كيف ؟ .

الطالب : يسلم عليكم .

الشيخ : طيب إن شاء الله .

الطالب : كان ابراهيم أرسل للشيخ الحقيقة نسيتها بس معي ... جزاك الله خير .

الشيخ : وإياك .

الشيخ : الشيخ سعد يعني ؟ .

الطالب : نعم كلمني إن شاء الله باقي مدة نستضيفك فيها ؟ .

الشيخ : بارك الله فيكم اليوم عازمين على السفر إن شاء الله ، أي والله .

الطالب : متى قدمتم ؟ .

الشيخ : قدمنا قبل يومين يعني اتصل بي أمس أخ لي شقيق مقيم في سوريا لا يزال ويدعى بأبو جعفر المنصور ومنذ خرجت من سوريا لم يتح لنا اللقاء ... في بعض المسائل اهتبالا للفرصة في هذا اللقاء وأسأل الله أن يبارك فيهم جميعا وأن يجعلهم دعاة هدى ونور

الطالب : اللهم آمين

الشيخ : الحقيقة تلك البلاد بحاجة إلى دعاة يتلقون الإسلام بمفهومه الصحيح لأن البلاد كتركيا وما فوقها من ألبانيا من يوغسلافيا ، ما وصلها أهل التوحيد والإسلام المصفى من كل بدعة فإن شاء الله هؤلاء يكونون نواة لهذه الدعوة الطيبة .

الطالب : لأن والحمد لله روح العصر معهم

الشيخ : نعم يساعدهم

الطالب : فالناس ما عاد يهتمون بما كان يهتم به في العصور الأولى ، التعلق مثلا بالخرافات أو التعلق خاصة فيها كانوا الأصل معهم وحب الناس للبحث والمناقشة وحب الناس ... كل هذه عوامل مساعدة ان شاء الله.

الشيخ : ربنا عز وجل يوفقهم إن شاء الله ؛ وأهم الشيء أن يخلصوا في العلم لله عز وجل حتى يكون الله معكم إن شاء الله .

الطالب : ودي اني أجلس وأستمتع لكن ... ماشي والله...

الشيخ : لا تحلف يا شيخ الله يبارك فيك . اهلا مرحبا سلمك الله

الطالب : أستودع الله دينك وأمانتك ، ومتى نتوقع عودتك ؟ .

الشيخ : والله لا بد ما نتأخر هناك أسبوع لأنه هناك لي ابنتان إحداهما في مكة والأخرى في جدة فنزورهما ثم نعود إلى هنا إن شاء الله .

الطالب : إن شاء الله نلتقيكم وأنا ساكن هنا فما عرفت أنكم هنا .

الشيخ : هل هو هذا الطابق اللي فوق هذا ؟ .

الطالب : الطابق الخامس ... رقم خمس وخمسين .

الشيخ : خمسة وخمسين .

الطالب : فبعد العشاء واحد من الإخوان جاءنا وقال الشيخ موجود فجئنا فقالوا إن الشيخ قد ذهب بعد العشاء إلى مكان فقلنا إن شاء الله نلتقي معكم .

الشيخ : أنتم تجلسون عادة بعد العشاء ولا تبكرون في النوم من أجل صلاة الفجر .

الطالب : نبكر أستغفر الله .

الشيخ : طيب متى يحسن أن نراكم ؟ .

الطالب : أنتم قلتم ستعودون بعد أسبوع .

الشيخ : أي نعم إن شاء الله .

الطالب : فإن شاء الله نزوركم على كل حال .

الشيخ : لابد أن نزوركم على كل حال .

الطالب : الله يكرمكم .

الشيخ : أهلا وسهلا .

الطالب : من بيتي للحرم .

الشيخ : الحمد لله نعم العمل .

أبو ليلى : الأخ صالح مش هيك ؟ .

الشيخ : أي نعم .

أبو ليلى : أي خدمة من الشيخ سعد ؟ أنا مع الشيخ .

الطالب : ما شاء الله .

أبو ليلى : يعني عندما نعود ... .

الطالب : ونحن إن شاء الله نراكم بأمان الله .

الشيخ : شرفتم .

الطالب : أصلح الله لكم أعمالكم والسلام عليكم .

الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

الطالب : يتكلم باللغة الألبانية ويسأل الشيخ بلغته .

أبو ليلى : ضحكونا معكم استاذي

مواضيع متعلقة