ما حكم إلقاء السلام عند اللقاء والإفتراق .؟ - صوتيات وتفريغات الإمام الألباني
ما حكم إلقاء السلام عند اللقاء والإفتراق .؟
A-
A=
A+
الشيخ : لأن هذه عادة عندكم ليست بالحسنة .

السائل : نعم يا شيخ ، عادة عندنا أن نسلم عند الوداع ، لكن أنا اعتقدت أن الإخوة يريدون أن يسألوك فتأخرت حتى يتحدث معك .

الشيخ : إما إنها عادة عندكم فلا ، أما إنها عادة عندك فيمكن .

السائل : أبدًا .

الشيخ : كيف أبدًا ، البلاد السعودية ما تعرف الوداع بالسلام عليكم ورحمة الله .

السائل : أنا اعتقدت أن هناك سؤال يريد أن يلقيه أحد الأخوة عليَّ حتى أسألك إياه .

الشيخ : أنا لا أتكلم عن شخصك ، أنا أتكلم عن شعبك .

السائل : نعم ، إن شاء الله نحسبهم ، سؤال ما هي سنية السلام يا شيخ ؟

الشيخ : ( إذا دخل أحدكم المجلس فليسلم وإذا خرج فليسلم فليست الأولى بأحق من الأخرى ) أليس من عادتكم أنكم إذا كنتم تمشون ثلاثة أو أربعة مع بعض فانفصل أحدهم وترك الجمع ، أنه لا يقول السلام عليكم ؟ أليست هذه عادة عندكم ؟

السائل : يكون عندنا الشباب الذي من الله عليهم بالهداية وكذا ويردون السلام .

الشيخ : هذا الذي قلته لك ، نعم نعم . أنا بتكلم عن الشعب وما أتكلم عن بعض الأفراد .

السائل : لا ما هذا عندنا يا شيخ .

الشيخ : إيش يا شيخ أنا بتكلم عندكم .

السائل : لا ، لا هذا غير متبع هذا يا شيخ .

الشيخ : آه ، هذا هو . طيب إيش عندك الآن ؟

السائل : الأمر الآخر المأموم إذا قال الإمام ولا الضالين هل التأمين خلقه جهرًا ؟ هل هو ثابت يا شيخ ؟

الشيخ : نعم ، ترجح لدينا أخيرًا أن تأمين المقتدين خلف الإمام يكون جهرًا كجهر الإمام .

مواضيع متعلقة