ذكر شيء من أحوال البوسنة . - صوتيات وتفريغات الإمام الألباني
ذكر شيء من أحوال البوسنة .
A-
A=
A+
السائل : الحقيقة أن أهل قرية " تاشن " الذين وصلنا إليهم يقولون هل علم المسلمون العرب بنا وعن حالنا لا ندري لا تصلهم أخبارنا قلنا لهم لو وصلت كيف نستطيع أن ندخلها إليكم ولكن أنتم لماذا تفكرون فقد فيما يأتيكم لماذا لا تبدؤون بواجبكم مع الله عز وجل فأنتم مزارعين لكن لله الحمد تعلمون أن الإسلام أنكم قتلتم من أجل الإسلام وأنكم ترفضون النصارى وترفضون أعداءكم وإنما أنتم مسملون لأن لكم جنة عرضها السموات والأرض فافزعوا إليها هذا الذي كنا حقيقة نقول لهم حتى لا يركنوا فقط إلى ما يأتيهم لأنه يا شيخ هناك يأس أن يغير حاله ليس يأس المتباكي وإنما يأس غير المهتم

الشيخ : نعم .

السائل : نعم .

الشيخ : هذا أمر طبعي يا أخي أعرضوا عن الله فأعرض الله عنهم و(( إن تنصروا الله ينصركم )) وهذه الآية توجه إلى عامة المسلمين كلهم بحسب تقصيرهم مع ربه عزّ وجل .

السائل : طيب ألا يكون بعضهم يا شيخ من أهل الفترة ؟

الشيخ : لا شك نؤمن بهذا في بلاد العرب .

السائل : الشيعة تعمل هناك على قدم وساق وشيعت كثيرا منهم .

الشيخ : الله أكبر .

السائل : وقد راق لكثير منهم ومن النساء نكاح المتعة .

الشيخ : أعوذ بالله .

السائل : نعم هذه مصيبة يا شيخ .

الشيخ : الله أكبر .

السائل : ويلبسونها حجاب شرعي بحيث تطمئن إلى أنها مسلمة تماما ، ما يختلف أهل السنة عن الشيعة أبدا الزي هذا هو الظاهر إذا هذه هي صورة المسلم !

الشيخ : أعوذ بالله .

السائل : نعم يرحمك الله .

الشيخ : مصيدة هذه مصيدة باسم الإسلام يستبيحون الفواحش

سائل: ولهم نشاط عجيب

الشيخ: وين

سائل: في السودان

الشيخ: السودان ... .

السائل : الترابي ... .

الشيخ : ليس لها من دون الله كاشفة .

السائل : أشياء كثيرة توقفت يا شيخ ، المحلات لا تبيع شيئا من الطعام ولكن تبيع الدخان السجارة والمشروبات الروحية .

الشيخ : الله أكبر الله أكبر !

مواضيع متعلقة