تعليق الشيخ على تهجم البوطي على إخوانه السلفيين في كتابيه ( السلفية واللامذهبية ) .
A-
A=
A+
السائل : بالنسبة لكتاب الشيخ السلفية بتاع البوطي
الشيخ : أي نعم
السائل : ماذا تقول فيه ؟
الشيخ : كتاب سيء بطبيعة الحال وضع عنوان فيه جاهلية ، ولكن المعنوان خطر جدًا ، غمز ولمز في السلفيين ، هذا كان له رسالة ، اصدرها في سوريا ، وصف السلفيين بأنهم يعني كيف أقول ، بتعرف لما يسيل الماء القذر الوسخ إلى مصارف نسميها نحن في الشام بالبلاليع .
السائل : نعم تسمى في مصر بالبلاليع .
الشيخ : كمان
السائل : نعم
الشيخ : كويس ، فهو يقول إنه هؤلاء بحاجة إلى أن يصرفوا في البلاليع عن السلفيين .
السائل : يقول في الكتاب وإلا .. ؟
الشيخ : في الكتاب في رسالة ، الشيخ المعصومي تعرفه ؟ أو تعرف شيئا من آثاره ؟
السائل : أسمع عنه .
الشيخ : آه ، أنا لما أتيح لي لأول مرة ، الحج لبيت الله الحرام ، فزرته في داره ... كتبًا رسائل لهم نافعة ، كلها حول بعض السلفية ، كان منها رسالة في محاربة التقليد ، عنوانها ؟ ذهب عن بالي ، بس إلى بلاد الجابان يعني اليابان ، فنحن في سوريا رأينا من مصلحة الدعوة طبع هذه الرسالة ، طبعة كما يقال اليوم ، شعبية رخيصة .
أبو ليلى : شيخنا هذا الكلام مذكور عندي في بعض الأشرطة ، إذا تحب أنه أنك تعبان أتعبناك كثيرا يعلم الله كفاية يا شيخنا
الشيخ : ننهي هذا ، طبعناها طبعة شعبية تحت عنوان جديد " هل المسلم مكلف باتباع مذهب معين " نشرت الرسالة ونفع الله بها ، و قامت قيامة المقلدين ومنهم البوطي ، فألف رسالة في الرد عليها حول عنوانها خطير جدًا ، ما أذكر جيدا الآن العنوان ، لكن معناه إنه أن الامذهبية .
السائل : اللامذهبية للبوطي
الشيخ : فمن جملة ما كتب المسكين أن هذه رسالة صغيرة بس هي للمعصومي .
السائل : اللا مذهبية للشيخ المعصومي .
الشيخ : لا ، رسالة الشيخ المعصومي هي جواب الجابان يلي نشرناها نحن بعنوان هو رد عليها ، وكان من جملة ما قال في المقدمة أن هذه الرسالة ألفها الشيخ الألباني وبعض أصحابه وليست هي للمعصومي يعني كمثال لتهجم هذا الإنسان وتهوره فيما يكتب ، والرسالة موجودة عندي وبخط الشيخ المعصومي كهدية يعني كيف مثلا يكتبون هنا .
أبو ليلى : يعني زي المخطوطات يعني .
الشيخ : مطبوعة يعني مثل هذا الخط أنه هذا المؤلف بخط اليد ، مع ذلك ادّعى أنه نحن نسبنا هذه الرسالة للرجل فأخطأ فيها خطأ فاحشا ، ألف في الرد عليها رسالة ...
السائل: عباس نسأل الله أن يفرج عنه
الشيخ: تقول الكتاب ما له؟
السائل: بدعة العصر المذهبي كتاب طيب وبين والشباب كثير فرحوا به
الشيخ: فهو رد على رد البوطي على رسالة الشيخ المعصومي ، هذا ما أردت بيانه ،
أبو ليلى : جزاك الله خيرا شيخنا .
الشيخ : والحمد لله رب العالمين ، وسبحانك اللهم وبحمدك أستغفرك وأتوب إليك .
الشيخ : أي نعم
السائل : ماذا تقول فيه ؟
الشيخ : كتاب سيء بطبيعة الحال وضع عنوان فيه جاهلية ، ولكن المعنوان خطر جدًا ، غمز ولمز في السلفيين ، هذا كان له رسالة ، اصدرها في سوريا ، وصف السلفيين بأنهم يعني كيف أقول ، بتعرف لما يسيل الماء القذر الوسخ إلى مصارف نسميها نحن في الشام بالبلاليع .
السائل : نعم تسمى في مصر بالبلاليع .
الشيخ : كمان
السائل : نعم
الشيخ : كويس ، فهو يقول إنه هؤلاء بحاجة إلى أن يصرفوا في البلاليع عن السلفيين .
السائل : يقول في الكتاب وإلا .. ؟
الشيخ : في الكتاب في رسالة ، الشيخ المعصومي تعرفه ؟ أو تعرف شيئا من آثاره ؟
السائل : أسمع عنه .
الشيخ : آه ، أنا لما أتيح لي لأول مرة ، الحج لبيت الله الحرام ، فزرته في داره ... كتبًا رسائل لهم نافعة ، كلها حول بعض السلفية ، كان منها رسالة في محاربة التقليد ، عنوانها ؟ ذهب عن بالي ، بس إلى بلاد الجابان يعني اليابان ، فنحن في سوريا رأينا من مصلحة الدعوة طبع هذه الرسالة ، طبعة كما يقال اليوم ، شعبية رخيصة .
أبو ليلى : شيخنا هذا الكلام مذكور عندي في بعض الأشرطة ، إذا تحب أنه أنك تعبان أتعبناك كثيرا يعلم الله كفاية يا شيخنا
الشيخ : ننهي هذا ، طبعناها طبعة شعبية تحت عنوان جديد " هل المسلم مكلف باتباع مذهب معين " نشرت الرسالة ونفع الله بها ، و قامت قيامة المقلدين ومنهم البوطي ، فألف رسالة في الرد عليها حول عنوانها خطير جدًا ، ما أذكر جيدا الآن العنوان ، لكن معناه إنه أن الامذهبية .
السائل : اللامذهبية للبوطي
الشيخ : فمن جملة ما كتب المسكين أن هذه رسالة صغيرة بس هي للمعصومي .
السائل : اللا مذهبية للشيخ المعصومي .
الشيخ : لا ، رسالة الشيخ المعصومي هي جواب الجابان يلي نشرناها نحن بعنوان هو رد عليها ، وكان من جملة ما قال في المقدمة أن هذه الرسالة ألفها الشيخ الألباني وبعض أصحابه وليست هي للمعصومي يعني كمثال لتهجم هذا الإنسان وتهوره فيما يكتب ، والرسالة موجودة عندي وبخط الشيخ المعصومي كهدية يعني كيف مثلا يكتبون هنا .
أبو ليلى : يعني زي المخطوطات يعني .
الشيخ : مطبوعة يعني مثل هذا الخط أنه هذا المؤلف بخط اليد ، مع ذلك ادّعى أنه نحن نسبنا هذه الرسالة للرجل فأخطأ فيها خطأ فاحشا ، ألف في الرد عليها رسالة ...
السائل: عباس نسأل الله أن يفرج عنه
الشيخ: تقول الكتاب ما له؟
السائل: بدعة العصر المذهبي كتاب طيب وبين والشباب كثير فرحوا به
الشيخ: فهو رد على رد البوطي على رسالة الشيخ المعصومي ، هذا ما أردت بيانه ،
أبو ليلى : جزاك الله خيرا شيخنا .
الشيخ : والحمد لله رب العالمين ، وسبحانك اللهم وبحمدك أستغفرك وأتوب إليك .
- سلسلة الهدى والنور - شريط : 221
- توقيت الفهرسة : 00:16:41
- نسخة مدققة إملائيًّا