هل تخريج الأحاديث والكلام على عللها يصلح أن يسمى شرحاً ؟ - صوتيات وتفريغات الإمام الألباني
هل تخريج الأحاديث والكلام على عللها يصلح أن يسمى شرحاً ؟
A-
A=
A+
السائل : طيب شيخنا ، لو سمحت هل تخريج الأحاديث والكلام على عللاتها يصلح أن يسمَّى شرحًا يعني مثلًا لو قلنا : " إرواء الغليل شرح منار السبيل " ؟

الشيخ : لا يصح .

السائل : لا يصح ؟

الشيخ : عرفًا لا يصح إلا بنوع مما أسميه باللف والدوران وهو التأويل تأويل الكلام .

السائل : إي نعم .

الشيخ : فيقال شرح علل أحاديث " منار السبيل " ... لكن أنا ... متبادر .

الطالب : ... شيخنا .

مواضيع متعلقة