أبو ليلى : ممكن ولا لسه هي معهم الورقة انظر على هذه الورقة شيء عجيب هذا لو صحت الخبيث هذا إن شاء الله تكون قاصمة لظهره هذه من المحفل الماسوني ناس جابولي إياها حتى أجيبلك إياها من بين أعضاء هذا المحفل علي الفقير, هذا إن صح عنه طبعا هذه ورقة المحفل بسم الله بديع السماوات والأرض المحفل الأعظم الأقطار العربية عمان الأردن كذا هون من بين ما يعدل بحدود ثمانية عشرا اسم من بينهم علي الفقير شيخنا كما لا يخفي عليكم شيخنا أن الصوفيين لا يستبعد عنهم أكثر منذ لك هاي لك يا شيخنا خليها.
الشيخ : لكن كيف بدو يتثبت الواحد؟
أبو ليلى : نعم شيخنا هذا يعني هذا رجل يقول أنا عندي أدلة لسه ثانية لكن كل شيء له وقته بس أنا جبتها للشيخ لكن لما شفتهم يأكلون لحم الشيخ ما فيه دين, ما فيه خلق, ما فيه كذا أنا آتيته بها لو تدري كل يوم كم نعمل مشكلة أحمد والأولاد بهذا الكتيب كل يوم بعد كل صلاة بيبسطوا باب المسجد ويفرشوه على الأرض بما يعادل ثلاثة متر ما شاء الله.
الشيخ : أي مسجد؟
أبو ليلى : مسجد عمر في الزرقاء فالخبثاء حتى عوام الناس طبعا نحن شو عملنا غير هيك لأن العنوان شيخ مش موضح للناس العوام مبدئيا إلا إذا حمل الكتاب وقرأ ما تحته فأنا عملت عند علي كلمة حق في الألباني على ورقة هيك بيضاء ووضعنا هذه الورقة بين الكتب اللي يقول هذا يهودي واللي يقول هذا كذا واللي يقول هذا كذا حتى فيمن يدعون العلم حكي لأسامة روح يكبوه في الزبالة أسامة قال لهم الكلب ... في الأخير يسكت على سماع أذني هيك مع ان مش من الألفاظ أن نحكي لكن الحقيقة أقل ما يستحق ذلك ونفسهم أحدهم هذا خبيث من الإخوان المسلمين فتح الكتاب وصار يقرأ ألفاظ الشيخ أبو مالك على الدكتور بمعنى أنه الألفاظ التي ذكرها ويسمع الناس علنا قدام الناس طبعا قلت للأولاد ما تتكلموا خلينا اتكلم ما يتكلموا المهم بيعوا الكتاب سبحان الله يا شيخ هذا الكتاب حقيقة أفاد كثير منهم بعض الناس من أقربائنا لما قرأوه قالوا إذا الشيخ قال هيك فنحن مع الشيخ في هذا لكن نحن ما فهمنا هيك قلت لازم تنتظروا ما تحكموا فاتقوا الله, ولا حول ولا قوة إلا الله أعانكم الله أسأل الله يا شيخ أن لم يكن عليك أي ذنب في هذه الفتنة.
الشيخ : إن شاء الله.