عودة الشيخ الألباني للتأكيد على النقطة الواجب على عبد الرحمن عبد الخالق الالتزام بها وهي أن يعتذر عن مبالغته بما اتهم فيه أبا مالك بما اتهمه. - صوتيات وتفريغات الإمام الألباني
عودة الشيخ الألباني للتأكيد على النقطة الواجب على عبد الرحمن عبد الخالق الالتزام بها وهي أن يعتذر عن مبالغته بما اتهم فيه أبا مالك بما اتهمه.
A-
A=
A+
الشيخ : لكن على أخونا عبد الرحمن عبد الخالق واجب من طرف آخر هذه المبالغات في العناوين الضخمة التي تغني القاريء عن أن يتمعن وأن يتأمل فيما سيقرأ من اتهام الرجل بأنه ينكر الجهاد مطلقا الآن هذه الجلسة يقينا أوضحت لكم أنه في عبارات عبد الرحمن عبد الخالق ما ينبغي أن تحذف وأن يعلن علنا بأنها كانت وضعت في غير محلها أليس هذا هو العدل .

الطالب : جزاك الله خير يا شيخ بارك الله فيك .

الشيخ : الجواب سياسي .

الطالب : هههه .

الشيخ : جواب سياسي هل أعطيتني جواب أعطيتني جواب بالدوبلة ومع ذلك ما في جواب لم لم أتريدني أن أقول لك إنك متعصب لا تريد طبعا .

الطالب : طبعا .

الشيخ : إذن كن عونا لي .

الطالب : إي نعم بارك الله فيك أضيف معليش يا شيخ بارك الله فيك يا أخي .

طالب آخر : خصوصا في البداية لأنه في عبارات من أبي مالك أو منهم فيها نوع شدة .

الشيخ : أيوا .

الطالب : في المقابل يعني أنهم قاديانية يعني ... .

الشيخ : أي نعم .

الطالب : يا شيخ ابتداءا أحب أقول إني يعني أعتمد على كلام الأخ أنا ما قلت منكم يعني العبارات منكم فيها شدة .

طالب آخر : أو منهم .

الطالب : نعم نعم هذه .

طالب آخر : شيخنا دائمًا بقول مثل يعني قال الحائط للوتد لما تشقني .

الشيخ : قال سل من يدقني .

الطالب : أما ... أنا أحب أن أضيف أن هذه الفقرة المذكورة عن الشَّيخ عبد الرحمن عبد الخالق لم يذكرها في المقال ذكرها الشَّيخ عبد الرحمن عبد الخالق في مجلة سيارة ولم يضع هذه الفقرة في ... .

الطالب : ... .

طالب آخر : نعم وإنما .

طالب آخر : يعني كلمة قاديانية غير موجودة في المقال .

الطالب : ما وضعها في مجلة سيارة .

الشيخ : أنا ليس نقدي فقط من كلمة قاديانية .

الطالب : أما بالنسبة .

طالب آخر : نعم ... رأي الشَّيخ قال ... .

السائل : نعم نعم بارك الله فيك يا شيخ ويعني حتى إنا لما جلسنا مع الشَّيخ عبد الرحمن عبد الخالق ذكرنا الفقرة هذه الفقرة هذي عن الكتاب أول شي وليس عن الشَّيخ أبي مالك وهناك فرق بين أن تكون ... وأن يكون يعني كالفرق بين يعني البدعة والمبتدع أما المسألة الثانية فقال .

الشيخ : عفوا ما هي المسألة الأولى بالضبط باختصار .

الطالب : المسألة الأولى أنه لم يذكرها في مجلة سيارة يعني هذه .

الشيخ : أنه ما في تلك النشرة .

الطالب : نعم .

الشيخ : التي يقال إنه لم يطلع عليها .

الطالب : نعم .

الشيخ : طيب أليس مسؤولا عنها .

الطالب : بلى أنا قصدي يا شيخ .

الشيخ : لا ما أسألك عن قصدك .

الطالب : نعم .

الشيخ : سين جيم أليس مسؤولا عنها .

الطالب : بلى .

الشيخ : واعترف بخطئها .

الطالب : لا .

الشيخ : لم ؟

الطالب : حتى الآن هو قال إذا كانت يعني .

الشيخ : لم ؟ سين جيم ما نصل للحقيقة إلا بهذا الأسلوب .

الطالب : نعم جميل جدًّا .

الشيخ : اسأل به خبيرا يا أخي .

الطالب : جميل جدًّا نعم .

الشيخ : لماذا لم يعترف ؟

الطالب : لأنه الشَّيخ الإجابة مثل ما تفضلتم يعني كلام عدل جدًّا وأنا مسرور منه ولكن أنا أرتبه على فقرتين .

الشيخ : تفضل .

السائل : أنه الشَّيخ أبو مالك يقول بهذا الكلام أنه لم يقصد وإذا كان يقصد يعني فأنا بدوري أسألك سؤال إذا كان الشَّيخ .

الشيخ : ما فهمته ما فهمت الكلام السابق .

الطالب : نعم أنت ذكرت يا شيخ أن الشَّيخ أبو مالك عليه واجب والشيخ عبد الرحمن عليه واجب .

الشيخ : أي لكن لا تقطع الكلام الأخير ما انتهينا منه يا أخي النشرة التي تعتذرون لعبد الرحمن بأنه هو ما كتبها .

الطالب : لا ما ذكرت هذا الكلام أنا .

الشيخ : إذن .

الطالب : أنا قلت ما نشرها في مجلة سيارة .

الشيخ : إذن هو كتبها .

الطالب : نعم .

الشيخ : طيب هذا هذا أنكى وأمر هو كتبها .

الطالب : نعم شيخ هو .

طالب آخر : نعم .

الشيخ : طيب هل هي صواب لا يزال يعتقد صوابها أم قد تبين له خطأها كلمة وجوابها كلمة وغطاؤها .

الطالب : المذكرة شيخ .

الشيخ : نعم .

الطالب : المذكرة يعني .

الشيخ : ... نتكلم عن أيش .

الطالب : أنا سألته يا شيخ تبين له خطـأها وأنه يعني كان مستعجل كثير بالكلام .

الشيخ : طيب أنت توافق على هذا .

الطالب : ... لا أتكلم أنا إذا كان ... .

الشيخ : نعم .

الطالب : بالطبع يعني ما إلي كلام بعد هذا .

طالب آخر : يعني ما عنده علم ما عنده علم يعني .

طالب آخر : ... الشَّيخ عبد الرحمن اللي ... .

الشيخ : بارك الله فيك أنت مبين متحيز .

الطالب : لمين .

الشيخ : لنا ههههه .

الطالب : ... يا شيخ بدوري بدوري أنا أقول .

الشيخ : هو عذر مفروض لكن ... .

الطالب : ... .

الشيخ : أنت بارك الله فيك .

الطالب : نعم .

الشيخ : أنت الآن في موضع كما أنا في موضع المسؤول وأنت السَّائل فأيضا بالمقابل أنت بموضع المسؤول وأنا سائل يعني كما يجوز لك أن تسألني يجوز لي أن أسألك كما يجب علي أن أجيبك إذا سالتني . .

الطالب : ... شيخ ... .

الشيخ : ههه فأيضا واجبك أنت أن تجيبني إذا سألتك صح .

الطالب : نعم .

الشيخ : طيب الآن هذه النشرة فهمنا أن أخانا عبد الرحمن كتبها صح .

الطالب : نعم .

الشيخ : طيب تبين له خطأها .

الطالب : آه .

الشيخ : خايف إني أغضب عليك فهل إذا غضبت تعذرني وإلا لا ؟ لأني انا أقول الآن ما لكم لا تنطقون .

الطالب : نعم .

الشيخ : المسألة واضحة كالشمس في رابعة النهار .

الطالب : نعم .

الشيخ : إما أنه تبين له خطأها أو لم يتبين ؟ فلماذا تصمت ولماذا تفكر تفكر كما يفكر المجادلون السياسيون آه الشَّيخ بيسأل كذا أنا بدي أفكر بقى أيش ورا هذا السؤال .

الطالب : لا يا شيخ هذا الكلام ... .

الشيخ : يا شيخ .

الطالب : شيخ أنت بتحكي لي أنا بدي أحكي لك نيتي أطلع لك إياها ... .

الشيخ : اسمح لي الله يهديك .

الطالب : اسمح لي .

الشيخ : نصف الكلام (( لَا تَقْرَبُوا الصَّلَاةَ )) .

الطالب : نعم .

الشيخ : هذا لا يجوز اسمع تمام الكلام .

الطالب : نعم .

الشيخ : أنا بقول موقفك الآن مش قصدك مش قصدك أنا ما أتكلم عن قصدك أنا أتكلم عن ظاهرك ونحن لسنا مكلفين بأكثر من الظاهر فأنا بسألك الآن سؤال واضح كالشمس في رابعة النهار لماذا تفكر لماذا تفكر أقول هذا هو صنيع السياسيين حينما يتجادلون ولا يريدون الحق وإنما يريدون التعصب الحزبي الأعمى أنا ما أنسبك إلى هؤلاء لكن أقول لك موقفك موقف يشبه هذا الموقف لماذا انظر الآن الشمس وراءك انظر آه الشمس طالعة .

الطالب : نعم .

الشيخ : أنت ما بتقول لا بتفكر فإذا رأيتك تفكر لجواب عن هذا السؤال ماذا تريد مني ماذا تريد مني ألا تعذرني إذا قلت لك أنت تفكر أنه الشَّيخ ماذا يريد من هذا السؤال وهو الجواب واضح طيب لماذا لا تجيب ؟

الطالب : نعم .

الشيخ : لا أنا أجيب ولا أبالي .

الطالب : نعم .

الشيخ : أنا لما أكون محقًّا .

الطالب : نعم .

الشيخ : أجيب يا أخي الشمس طالعة ما يحتاج " وليس يصح في الأذهان شيء إذا احتاج النهار إلى دليل " أما إذا كان الشَّيخ يريد أن يبني على جوابك أنت علاليا وقصورا نحن مستعدون للجواب الحق على كل ما سيأتي فيما بعد الآن أنت موقفك ليس موقفا عدلا أقل ما يقال لماذا لأنك تسأل عن قضية لا يمكن التوقف في الإجابة عنها مع ذلك تتوقف فماذا تريد مني حينما أراك تفكر تدير عيونك ماذا تريد مني .

الطالب : تسمح لي أجاوب .

الشيخ : تفضل ما أسألك إلا لتجيب .

مواضيع متعلقة