قصة الألباني مع محمد بن سرور - صوتيات وتفريغات الإمام الألباني
قصة الألباني مع محمد بن سرور
A-
A=
A+
الشيخ : الاجتماع على كلمة لا إله إلا الله محمد رسول الله وعلى الكتاب والسنة لا تقليد لا تلفيق لا شيء إلا الكتاب والسنة منهج السلف والصالح والله فلان عم يقول كذا طيب عندك علم بين له أما كونه أخطأ فما ينبغي أن نتخذه عدوا لنا يجب أن نتعاون معه هذا الذي أراه أما بمناسبة السرور لأول مرة يجري حديث بيني وبينه أنا أولا شخصيا ما التقيت به في حياتي إلا مرة واحدة معه وذلك لأول مرة كنت دخلت من طريق نسيت الآن قطر الله أعلم أو غيرها إلى البلاد السعودية .

الطالب : نعم قطر .

الشيخ : قطر .

الطالب : ... .

الشيخ : لأ قطر الله أعلم المهم ومن قبل ما عرفته فوجدت هناك معلما أستاذا في السعودية وجلسنا معه قليلًا ثم تابعنا الطريق المهم ما رأيته إلا تلك المرة وأنا من تلك المرة أعرفه أنه من الإخوان المسلمين وهو سوري طبعًا ثم أصدر مجلة البيان وبعد مجيئي إلى هنا إلى عمان ببضع سنين جاءني شخص من طرفه وهو الذي يصدر مجلة البيان اللي اسمه العبدة محمد محمد العبدة شخصيا تعرفه .

الطالب : لا أعرفه .

الشيخ : ما تعرفه شخصيا أنا تعرفت عليه هنا لما جاء إلى الأردن إلى عمان وهو يكون من سوريا من مضاية المهم قدم إلي خطابا من قبل سرور يريد أن يأخذ الموافقة مني بطبع الرسائل الأربعة تذكرونها .

الطالب : نعم .

الشيخ : كتاب الإيمان والإيمان والعلم والعلم أعطيته الموافقة هذا وكيله قال لي أنه عندك وكيلي فلان نريد أن نطبع بعض الكتب منها كتابكم أو تحقيقاتكم أعطيته الموافقة هذا العبدة كان يتكرر بمجيئه إلى هنا وكأنه كان في الجامعة الإسلامية الله أعلم المهم هذا الإنسان يعني ما شعرت منه إلا معنا مين العبدة أما سرور ما في بيني وبينه أي علاقة أو أي تفاهم إلا هداك اللقاء وراحت أيام وجاءت أيام كما يقولون عندنا في الشام وإذا البيان بيطلع معه سنة مجلة السنة لا بد أنت تعرف هذه المجلة .

الطالب : ... حصل بينهم خلاف ... .

الشيخ : آه وهنا الآن الشاهد البيان تأتيني تقريبا بصورة متتابعة أو أكثر من السنة السنة ما بدأت تأتيني إلا منذ سنة وأسمع سروريين سروريين ولا أعرف شو حقيقة الأمر حتى منذ أيام قليلة بلغني أنه في سروريين في إربد ومعنى ذلك حضروا حالك راح ييجوك اللي هناك مثل ما بقول المثل الشامي " إذا حلق جارك بل أنت " فقال السروريين اختلفوا في إربد منذ ليلتين ثلاثة اتصل بي واحد من إخواننا السلفيين في إربد اسمه عبد الحليم قلت له بدي أسألك في عندكم سروريون قال نعم قلت له طيب في إلهم رئيس مثلًا يلجأون إليه كذا قال والله ما أعرف قلت له لازم يعني تعطيني جواب مفصل بعد يوم يومين اتصل معي قلت أنا اتصلت معهم وتعرفت على واحد منهم انشق عنهم وصار يلف علينا لأنه قال وجدهم ما عندهم علم ولا عندهم فقه إلى آخره الشاهد قبل أسبوعين ثلاثة برن التلفون بعد العشاء يفتتح الكلام السلام عليكم عليكم السلام ورحمة الله وبركاته بقول أنا فلان سرور زين العابدين أهلا وسهلا كلام طيب في الأول بعدين سألني سؤال قال لي أنا سمعت لك شريطا هنا الشاهد بتقول فيه أنه أنا عنه ومحمد العبدة قال رحنا للندن وأصدرنا مجلة البيان ثم اختلفنا فتفرد هو بالبيان وأنا أخرجت مجلة السنة قلت نعم أنا أقول هذا وهذا الذي بلغني قال هذا الكلام لا أصل له قلت ذلك ما نرجو ذلك ما نرجو أن لا يكون له أصل ما استطاع بعدها أنا سديت عليه بخط الرجعة لأنه الحقيقة هذا الذي نرجوه .

الطالب : نعم ... .

الشيخ : آه وبعدين أنا ما عندي مستندات علمية لحتى أقعد أجادله ذلك ما نرجوه قال وكمان بلغني بلغني .

الطالب : هكذا بهذه اللغة .

الشيخ : آه بلغني أنك أنت في مجالسك بتقول سروريين وما سروريين وبقولوا كذا وبيفعلوا كذا قلت أما هذه فلا أصل لها لأنه أنا إلى الآن هنا الشاهد وأنا عم أحكي الآن لكن الحقيقة هو جواب لما قد يُسأل أقول لهذا سرور أنه إلى الآن ما أدري شو دعوة السروريين أو دعوتك أنت قال لي يعني أنا بذكرك أن لا تصدق ما يقال عني أو عن السروريين قلت له ليس من شأني أنا أن أصدق كل ما يقال لما رأيته هكذا قلت لحالي إذن خليني أنا أدخل معه في الموضوع وصراحة قلت أنا أراك قبل كل شي أثبت لي أو صرح لي بأنه هو سلفي هو سلفي قلت له أيضًا ذلك ما نرجو قال تذكر لما وقع الخلاف بينك وبين أبو غدة بسبب مقدمة شرح العقيدة الطحاوية قلت له نعم قال أنا كنت أدافع عنك مع أبو غدة وأخاصمه وأقول له الحق مع الشيخ إلى آخر قلت جزاك الله خير وهذا واجبك قمت به فلما رأيته هكذا قلت أيوا وذكر لي أيضًا سبحان الله كدت أنسى أنك بتقول أنه والله أنا ما بعرف هذا سرور سلفي أم إخواني قلت أما هذه فأنا أقولها ولا أزال أقولها قال أنا تركت الإخوان من عشرين سنة قلت له ذلك ما نبغي أيضًا لكن كونك أنت تركت الإخوان المسلمين من عشرين سنة لما بدا لك منهم انحراف عن الخط الصحيح لكن هذا غير ظاهر في مجلتك هنا الشاهد .

الطالب : نعم في رواسب بعد .

الشيخ : أيه هذا غير ظاهر في مجلتك والشيء الآخر أراك تستعمل : هنا بيت القصيد من كلامي كله أراك تستعمل كلمة أهل السنة والجماعة فأنا أرى لك أن لا تستعمل هذه الكلمة قال لم ؟ قلت لأنه أول ما يتبادر من هذه الكلمة أن المقصود بهم الأشاعرة والماتريدية الأشاعرة والماتريدية والدعوة السلفية والدعاة إليها ما يدخلون فيها عند جماهير الناس وأنت تعرف أننا أمرنا أن نكلم الناس على قدر عقولهم كما في أثر علي في صحيح البخاري أيه أيه ولذلك أنا أرى أن لا تستعمل هذه الكلمة قال لي أنا مقتنع بأنه استعمالها ما فيه شيء قلت له هذا بناءا على رأيك أنت لكن أنا هكذا أقول لك وأكرر على مسامعك ولا أفرض عليك لكني أنصحك أن لا تستعمل هذه الكلمة وتضع بديلها كلمة السلف والسلفية حتى أولًا تكون دعوتك ظاهرة وتقضي على النسبة التي أنا كنت أتردد بسببها أنه أنت سلفي والا إخواني والله لما قلت له بالأول عرضت عليه رأيي لما قال هو يرى ما فيها شيء قلت له أنا أنصحك بأن لا تستعمل هذه الكلمة للسبب الذي ذكرته وإنما استعمل لفظة السلفية والسلف الصالح فوعدني أنه سيبين ذلك في المجلة هذا إن فعله ماذا لنا عليه وإن لم يفعل سجلناه عليه مين كان عندي هنا سهران يومها عاصم بن أبو مالك شقرة بتعرفه أنت .

الطالب : نعم .

الشيخ : أظن الأخ أبو يوسف ما يعرفه .

الطالب : ما أعرفه .

الشيخ : أي محمد شقرة هذا خطيب مسجد صلاح الدين عندنا هنا .

الطالب : له مؤلفات يا شيخ .

الشيخ : له بعض الرسائل .

الطالب : الرسائل .

الشيخ : أي نعم هو نستطيع أن نقول عنه هنا بحق أنه خطيب السلفيين أي نعم ومسجده يمكن أن يقال المسجد الوحيد هاللي يمشي على السنة إلى قدر لأنه في زخارف في كذا إلى آخره لكن يكفيك أن تعلم بعد صبر ودعوة وإلى آخره أن المنبر الذي كان يقطع صفين أصبح الآن ملغيًا .

الطالب : الحمد لله .

الشيخ : فهو يصعد إليه بدرج درجتين غير بعد تسوية الصفوف والعناية بالتنبيه على متابعة الإمام والصلاة المطمئنة إلى آخره ابنه عاصم كان عندي ابنه عاصم تزوج إحدى بنات صهرنا علي خشان .

الطالب : نعم .

الشيخ : فابنته الآن زوجة عاصم وهي هنا كانت زوجتي راحت لزيارة أخ أخ لها في العراق فبقيت أنا وحدي هنا فرأت بنت علي زوجة عاصم أنه تيجي هي وزوجها عندي إلى هنا يعني يآنسوني يخدموني بعض الشيء إلى آخره جزاهم الله خير كان ليلتها سهران هنا .

الطالب : نعم .

الشيخ : فسر جدًّا بهذا اللقاء أو بهذه المهاتفة التي وتمنى أنه يكون أيش تتسجل .

الطالب : نعم .

الشيخ : ما كان في عندنا استعداد لأنه كانت مفاجئة فخلاصة الكلام بارك الله فيكم جميعًا أنه يجب علينا أن نتحمل أخطاء إخواننا ليس على قاعدة الإخوان المسلمين نتعاون على ما اتفقنا عليه ويعذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا فيه لا ليس على هذا وإنما ينصح بعضنا بعضا فيما اختلفنا فيه هذا هو جوابي على .

مواضيع متعلقة