علاقة الشيخ بشعيب الأرناؤوط. - صوتيات وتفريغات الإمام الألباني
علاقة الشيخ بشعيب الأرناؤوط.
A-
A=
A+
الشيخ : ما عندك خبر في لقاء اجتمع نظام مع دعبول عندك خبر؟
الحلبي : حدثني والله ماعدي حدثني جميلة كانت.
الشيخ : فاتحوا أنه بهذه القضية كيف هذا شعيب لأنه جاء رجل من لبنان الظاهر يعني يعد حاله هو أنه شخصية كبيرة خاصة هناك أصبحت البلاد قفراء يعني فجاء لهنا ولا أستبعد أن يكون مجيئه بطلب من زهير الشاويش فاتصل بي هاتفيا أنا بتعجب من مدارك الناس يتصورون أنه كل شخص أنا مثلا بالسعودية هاي كم لقيت من أشخاص مئات إذا ما قلنا ألوف بتلاقي بكل بساطة ما اذكرتني لا والله ما اتذكرتك أنا اللي حضرنا درسك في مكان كذا لا حول ولا قوة إلا بالله والله معذرة أنا رجل شيخ كبير وأنت ووو إلى آخره المهم هذا الإنسان جاي من لبنان إما صدفة وإما بتخطيط من زهير الله أعلم اتصل بي السلام عليكم وعليكم السلام قال لي أنا فلان قلت له أهلا وسهلا أنا داري مين هو فلان لا والله بس لهجته غريبة قال لي إذا ممكن بدي موعد مشان ألتقي معك ومعي الدعبول وشعيب أرناؤوط قلت له معذرة وقتي لا يتسع.
السائل : هذا الكلام متى صار
الشيخ : قريبا هو جاء لهون قريبا مدة أسبوعين لا أكثر فيما بعد ما أدري كيف اتصل بقى دعبول مع نظام إي قال لي نظام أنه الجماعة بدهم موعد معك قلت له التقي معهم بعد المغرب إلى العشاء كان هذا في آخر رمضان جلسة قصيرة جس النبض تبعهم هل مثل ما قالوا زيارة لله ولا هذه توطئة للدخول في مشكلة زهير فإن شعرت أنه كذلك خلي يجو بعد العشاء يعني جلسة قصيرة وإن شعرت أنه قضية لا ملغومة يعني بالنسبة لوقتي لا يتسع للدخول في هيك مناقشة لا تجدي ولا تفيد وإذا أخذوها سهرة للساعة عشرة عرفت بقى القضية داخلين في نقاش حامي الدعبول بقول لصهري نظام أن طلبنا من الشيخ أن انزور وهذا صديقه القديم قال كان يحضر دروسي هذا اللبناني يعني كان يحضر دروسي في دمشق لما كان طالب في الجامعة ما حفظت اسمه، المهم، نعم.
الحلبي : رشيد ميقاتي أو كذا
الشيخ : والله ما أذكر.
الحلبي : أما كلمة ميقاتي أذكرها تماما.
الشيخ : إي نعم
الشاهد ليش الشيخ ما سمح قال له يا أخي أن تعرف أولا الشيخ ظروفه ووقته وو إلى آخره ثانيا أن هو ما عاد عنده استعداد للبحث في موضوع يذكر فيه زهير الشاويش ومشاكله وظن هو أنه يمكن هذا فيه إلو ارتباط بهذا الموضوع ثالثا وأخيرا شعيب الأرناؤوط شو مجيئه لعند الشيخ الألباني وهو تتلمذ على كتبه وبرز ما برز على كتبه ولا يزال حاقد حاسد ولا يزال يستفيد من علمه وبيسرق من كتاباته وتعليقاته وصم بكم إلى آخره شو كان جوابه قال لك هذا نظام؟
الحلبي : نسيت.
الشيخ : قال يا أستاذ أو يا أخي نحن في عندنا لجنة تحقيق ذكر لك ؟
الحلبي : نعم.
الشيخ : لجنة تحقيق كل واحد له وظيفة رئيس اللجنة شعيب فأحد الأعضاء بيدرس لحديث وتخريجه بيرجع لكتب الشيخ وطبعا كتب الشيخ مرجع لكل المشتغلين بالسنة فيعجبهم بحث ينقلونه كما هو يعني هذا مش شغل شعيب هذا شغل اللي تحت يده إي بس قال له نظام طيب شعيب يعني رئيس شكلي ولا واقعي ما بيطلع أنه لعل النقل صحيح ولا مو صحيح وهل هو موافق عليه ولا هو مو موافق عليه هذا لا بد ما يطلع عليه فقولك أنه هذا مو شغل شعيب هذا لا يبرئه الله يهدينا. الله المستعان.
الحلبي : هذا شعيب في بعض كتبه التي ... حدثنا بعض الإخوان الذين عنده يقول يعني ينتقد الشيخ بعد أن انتقده قال أو جاوب على انتقاد من الشيخ له ثم ذكر تحديا منه قال وأنا أتحدى أن يجلس الشيخ ناصر الدين الألباني في مجلس إملاء على طريقة الحفاظ فيروي عشرة أحاديث بالأسانيد ويتكلم عليها كما كان الحافظ العراقي وابن حجر والسيوطي وكذا فقلت سبحان الله شيء عجيب هذا والله الشيخ شعيب يعني أنا أعرفه خمسة سنوات وأنا معه والله بالكاد يعني أن يعرف الأشياء التي يعرفها العاديون يعني رجل معرفته والله يضبط الكتاب والتدقيق والتحقيق له جهد أما في علم الحديث كرجل له ملكة في علم الحديث هذا في حقيقة ما أحسست به وما لمسته أستاذنا.
الشيخ : هذا أو شي رجل حاقد بينقل يعني بيحكي كلام متناقض ما أدري أنت نقلت لي ولا مين نقلت أنه الدولة السعودية.
الحلبي : ذكر لي والله بأذني يقول أنا والله لو أني سئلت مين بيستحق جائزة الملك فيصل لخدمة السنة لقلت ما في غير الشيخ ناصر مين هذا الأعظمي ؟ مين فلان ومين فلان؟ الشيخ ناصر هو الوحيد الذي بيستحق كذا وكذا هذا بأذني سمعته منه
السائل : هذا شعيب
الحلبي : إي نعم بأذني ومرة أخرى شوف التناقض العجيب يعني لما يؤكد كلام الشيخ مرة أخرى عن كتابه * ويلك آمن * تبع ... العطار هذا قديما عندي صورة منه بقول شيخ شعيب في هذا كذا كذا الكتاب كاتب فيه عن الشيخ شوف كاتب * ويلك آمن * قال خرجوا شوف سبحان الله العظيم يعني عجيب والله. سبحان الله.
الشيخ : سبحان الله ، نعم ، كيف
السائل : عبد القادر ؟
الشيخ : شو بو؟
السائل : مثل شعيب ولا أقل حقدا؟
الشيخ : أقل
السائل : أقل
الشيخ : إي نعم.
الحلبي : سبحان الله العظيم شيخنا هو كان مرة ذكر شعيب ما أدري هذه والله أحببت أتأكذ منها لعلي كنت سألتك لكن ذهبت قال إنه يعني سنتين أو ثلاث وهو يتردد عليك في مسجد الجامعة السورية يدرس أو يعني يراجع عندك بعض الأحاديث أو يقرأ في علم الحديث.
الشيخ : شعيب؟
الحلبي : شعيب بين الظهر والعصر قال سنتين أو ثلاثة وأنا أفعل هذا.
السائل : لا كان على عداء مع الشيخ كان على عداء شديد.
الشيخ : إي نعم.
السائل : أيام عبد القادر ... .
الشيخ : إي نعم.
السائل : عبد القادر أحسن وضعه ولا مو هيك؟
الشيخ : إي ألطف يعني شو ألطف منه.
السائل : شيخنا هذا على ذكر الشيخ عبد القادر فيه كتاب ألفه اثنان من السوريين واحد محمد مطيع الحافظ وواحد آخر معه اسمه * تاريخ علماء دمشق في القرن العشرين * ذكر ترجمة لوالدكم شيخنا فقال نقلا عن الشيخ عبد القادر الأرناؤوط الترجمة لوالد الشيخ الشيخ نوح وكذا ثم ذاكر بأنه مقابلة شفهية من الشيخ عبد القادر الأرناؤوط.
الشيخ : يعني الترجمة كلها أخذها من عبد القادر .
السائل : معه من مذهب.
الحلبي : الترجمة كلها فهذا يعني على الأقل يدل أن الرجل فيه عنده نوع تجرد يعني أكثر من شعيب أستاذنا.
الشيخ : لا هذا ما يدل.
السائل : من باب الشهرة هو كذا الآن يقول إذا أنا فعلت هذا قد أشهر ابنه هذاك شعيب لا يفعل هذا لا من قريب ولا من بعيد.
الشيخ : لا عبد القادر من يوغسلافيا وشعيب من بعض قرى ألبانيا أو بالأخص العاصمة التركية قديما شودرة اللي نحن فيها هو كان في قرية فألبانيا وين ويوغسلافيا وين ما في قرابة.

مواضيع متعلقة