ما حكم رواية التلميذ الملازم المكثر عن شيخه المدلس إذا عنعن شيخه.؟ وما حكم إذا التلميذ مدلساً وروى عن مشايخ لازمهم وأكثر عنهم.؟ - صوتيات وتفريغات الإمام الألباني
ما حكم رواية التلميذ الملازم المكثر عن شيخه المدلس إذا عنعن شيخه.؟ وما حكم إذا التلميذ مدلساً وروى عن مشايخ لازمهم وأكثر عنهم.؟
A-
A=
A+
السائل : عفوًا يا شيخ وإن أتعبناك.
الشيخ : الشيخ ما بتعب.
السائل : الله يبارك فيك نسأل الله أن يبارك فيكم.
الشيخ : الله يحفطك .
السائل : ما حكم رواية التلميذ الملازم المكثر عن شيخه المدلس إذا عنعن شيخه.
الشيخ : لا فرق إلا إذا كان عنده عبارة كما يقال عن شعبة مثلا بالنسبة للثلاثة فهذا شيء آخر أما مجرد التصاقه بهذه الصفة فلا يكفي .
السائل : كلام الحافظ الذهبي في ترجمة الأعمش في ميزان الاعتدال بأنه يعني يتوقف في عنعنته إلا في مشايخ أكثر عنهم.
الشيخ : نعم.
السائل : إلا في مشايخ.
الشيخ : أكثروا عنهم.
السائل : أكثر عنهم أنا سؤالي الآن مقلوبة المسألة إذا كان التلميذ المدلس وروى عن مشايخ لازمهم وأكثر عنهم.
الشيخ : العكس يعني.
السائل : عكس السؤال.
الشيخ : يعني الأعمش يروي عن شيوخ له مشهورين.
السائل : نعم.
الشيخ : هو يكثر من الرواية عنهم.
السائل : أي نعم.
الشيخ : أيوه.
السائل : ويعنعن عنهم.
الشيخ : نعم.
السائل : فيقول الحافظ الذهبي يتوقف في عنعنته إلا في شيوخ أكثر عنهم كأبي صالح السّمان ومن يا اخواننا ذكر جماعة وأبي إسحاق ذكر ثلاثا هذا موجود في ميزان الاعتدال في ترجمة الأعمش.
الشيخ : مر علينا مثل هذه العبارة.
السائل : أنتم في الصحيحة.
الشيخ : نعم أنا رأيي في الأعمش وأمثاله سبق أن ذكرته في مناسبة أخرى أنني أسلك عنعنته إلا عند المضايق.
السائل : ترجع عليه عنعنته.
الشيخ : نعم.

مواضيع متعلقة