السائل يبين حقيقة الخلاف مع سفر وجماعته . - صوتيات وتفريغات الإمام الألباني
السائل يبين حقيقة الخلاف مع سفر وجماعته .
A-
A=
A+
السائل : ما استبحنا أعراضهم إلا بما نظنه أنه الحق هذه واحدة ثانيا نحن رددنا عليهم فيما ظننا أنهم أخطأوا فيه فقط كنا نتمنى من أحد منهم أن يردوا علينا لم يفعلوا هذا اختبؤوا وحاولوا أن يحتالوا على الشيخ عبد العزيز واحتالوا فعلا وراحوا سووا بيان وضعه سلمان وسفر وناصر العمر وعائض القرني وضعوه باعترافهم في الأشرطة ويمكن سمعتم تفسيرا بالبيان على الشيخ وطعنوا في المشايخ واتهمومه باتهامات باطلة سفر قال هؤلاء مجاهيل من هم هولاء مجاهيل وسلمان العودة يقول يكفي أن الله سود وجوههم ولا تكد تجد مني أو من مشايخنا أنهم شتموهم في موطن فيما ردوا عليهم أبدا يذكرون الموقف ويردون عليه فقط هم بدأوا بالشتم عندما فسروا بيان الشيخ سلمان قال يكفي أن الله قد سود وجوههم سفر قال هؤلاء مجاهيل بس عندهم الإخوان الإخوان الإخوان الإخوان بس كلام في الإخوان المسلمين بس ما عندهم إلا هذا في الأشرطة موجودة .

شقرة : الإخوان المسلمون .

السائل : نعم هكذا سفر في شريط في تفسيره للبيان قال الإخوان الإخوان الإخوان بس ما عندهم كلام إلا في الإخوان إيش الإخوان ؟ كونر قال الإخوان كونار الإخوان وراها بس كل شيء في هذا الإخوان وراها حتى يا إخوان بيان الشيخ عبد العزيز هكذا بهذا الحرف ولكم أن تسمعوا أنا الحقيقة لن أسمعكم لكن الأشرطة موجودة سأعطيكم تسمعونها أنتم في أوقاتكم الحرة قال أما حتى يا إخوان وصل منهم أنهم سيقولون الآن أننا نحن الذين أصدرنا بيان الشيخ وأننا نحن الذين كنا وراءه وأن الإخوان هم وراءه هكذا يقول في الشريط ردده أكثر من مرة .

الشيخ : هل يوجد في بعض أشرطتهم رد منهم على الإخوان المسلمين باسمهم ؟

السائل : لا ، بل ناصر العمر في شريط له في رمضان سماه فقه الدعوة في رمضان أثنى على كتاب للإخوان المسلمين بعنوان الإخوان وعبد الناصر تنظيم 65 ولم يسمه ولم يقل كتاب الإخوان وعبد الناصر قال يا إخوان نزل كتاب جديد لمؤلف اسمه فلان أحمد عبد المجيد كتاب جميل صور كيف عذب الدعاة وكيف فعل بهم وفي عهد عبد الناصر وللل وكلام سمعت الشريط وشفنا الكتاب ولما يقولو كلمة المكتبات كلها تنزل له في الشريط او تنزل ذلك الكتاب فعلا نزل الكتاب فاقتنيته فإذا بالكتاب للإخوان المسلمين يثني فيه المؤلف على دعوة الإخوان وبالذات دعوة سيد قطب التي بدأت في السجن ويذكر القاعدة نتعاون فيما اتفقنا عليه ويعذر بعضنا بعض فيما اختلفنا فيه لكن يقول هذا ليس في العقائد وإنما في اختلاف المنهج والحركة و و هذا لا بأس بهذه القاعدة ثم ينقض هذا في صفحة بعدها فيقول والخلاف العقائد ما يلزم أحدا منا الآخر نجلس ونتفاهم لا تلزمني أنت بكتبك ولا ألزمك أنا بكتبي ويسير في الود والنصائح يثني ناصر العمر على هذا الكتاب أبدا لا يذكرون بل عبد الله العبيلان في حائل وجلس مع سفر قال له يا سفر أنا قلت له يا شيخ سفر أنت الآن في أول لقاء أنت الآن متهم أنك من الإخوان فانف عن نفسك هذه التهمة قال أنا لست من الإخوان ولكن أنا أريد أن أقول لكم كلمة طبعا بدأ يتكلم وراح أثنى قال لا ما عاد فيه إخوان الآن السلفية هي المكتسحة العالم كله فما في شيء اسمه إخوان قال نعم ما فيه وبدأ ذكر لي عباسي مدني قبلها ما تصير فتنة الجزائر وقبل ما تصير فتنة الخليج الأولى قال لي عباسي مدني وراشد الغنوشي وذكروا علي بلحاج قلت أسلم لك في علي بلحاج أما راشد الغنوشي وعباس مدني ما نسلم لك قال كيف تقول السلفية هي أن المكتسحة بل نحن نجد أن السلفية الآن كل التجمعات السلفية في العالم يفتن بهذا الفكر الإخواني الجديد الملبس لباس سروري فطبعا قال ما فيه إخوان ثم قال بعدين يا أخ خالد هو جاوبني قال يا أخ خالد أنت ما ترى الكلام في الإخوان المسلمين ما يجدي نحن نعرض الحق الذي عندنا فقط لا نقول الإخوان فيهم ولا التبليغ فيهم قلت أنت تقول هذا الكلام يا أبا عبد الرحمن قال نعم قلت يلزمك في دروس الطحاوية ما تذكر إلا منهج أهل السنة ما تذكر أصول المعتزلة ولا تتعرض لها ولا تذكر أصول الأشاعرة ولا تتعرض لها وما قيل في رسالتك التي ألفتها في الأشاعرة لأنه هو الآن رافض إعادة طباعتها وهذه رسالة جميلة جدا رافض سفر يعيد طباعتها بل ولا تكاد تجدها بل لما يصورها بعض المكتبات يقولون لها ترى الشيخ مانع تصويرها حتى ليش هذا كله بل تلاميذه الآن سفر يقولون محمد أمان وهو يدرس الواسطية ما عنده إلا الأشاعرة الأشاعرة يعني تعدى الأمر لأنه ما يبغو هذا الكلام هذا تعداهم فقال لي سفر لا هذا ما يلزمني قلت له ليش ما يلزمك إذا نسكت عن الإخوان فنسكت أيضا عن الأشاعرة فقط نبين الحق فقال لها ما يلزمني قلت ما يلزمك يصير فيه تناقض فسكت فهم أبدا ما تكاد تجدهم يسمون الإخوان ولا ينتقدونهم بل يحاولون يلطفون الجو ويبينون أن الخلاف الذي بيننا وبينهم إنما هو خلاف في بعض النواحي السياسية وأنهم هم أهل السنة بل سفر في شريط معي في الشنطة سفر يقول هذه الجماعات من أهل السنة هكذا بالعلن ويقول كونهم خالفونا في شيء ما نقول أنهم ليسوا من أهل السنة هكذا بالتصريح وسلمان طبعا في أشرطته كثير ناصر العمر لست ممن يتتبعه كثيرا ما تتبعته إلا في تفسيره للبيان أنا ما سمعت له إلا أربعة أشرطة فقه الواقع وموتوا بغيظكم وتفسير له للبيان في شريط آخر ما أذكر بس هذا الذي سمعته عائض القرني ما أسمع له كثير فالشاهد هم لا يقبلون كلاما في الإخوان بل وأصل الأمر الذي وسع الموضوع هم ما يريدون كلاما في الإخوان ما يريدون عبد الله العبيلان كنت أقول أنت راح لسفر قلت له أنت الآن متهم بالإخوان نفى عن نفسه وقال أنا لست من الإخوان وقال كذا قال له طيب نريد أن تتكلم عن الإخوان المسلمين وهذا مسجل الشيخ عبد الله العبيلان قاله في شريط قد قال لي سفر الحوالي قبل أربعة أشهر أنه ليس من الإخوان وأنا قد صدقته وقد وعدني أن يتكلم عن الإخوان المسلمين ويفصل منهجهم وأن يعريهم تماما وحتى الآن لم يفعل هكذا يروح يجيبو واحد سلفي يروحلو يقول له يا شيخ سفر أنا كنت أمشي مع الإخوان إيش رايك أمشي معهم يشوف سلفي ويعرف من حال السائل أنه سلفي فيجيبه لا ، لا تمش معه يروح له واحد آخر إخواني فيجيبه جوابا امش معهم وانصحهم كذا كذا إجابات كثيرة هذه مرت نحن من خمسة سنوات لم يبدأ الأمر من سنة أو اثنين أو ثلاث سنوات هذا الكلام قديم من خمس سنوات هو يتكلم هذا الكلام بل ولا يقبل بل الآن الإخوان المسلمين هو يتقارب عندهم يروح يحاضر في مساجدهم ليته يحاضر عن الدعوة السلفية التي يزعم أنه سلفي في ما يتعلق بالمنهج أما في عقيدته فهو سلفي فيذهب إلى مساجد الإخوان فيحاضر فيها ويحاضر عن القضايا السياسية فقط وعندما نعرض عليه التق بإخوانك ومشايخك السلفيين يرفض ويتهرب ويدي مواعيد مواعيد بل الشيخ جميل الرحمن تسعة مواعيد سفر يتهرب منها ولا يلبيها تسعة حسب ما حدثني الأخ مدثر السوري يقول أنا الوسيط ومع الشيخ ربيع أنا أشهد يمكن تكون قريبة من العشرة إن لم تكن بلغت عشرة لم يلتق الشيخ ربيع وينزل المدينة ولا يلتق بالشيخ الشيخ ربيع يبحث عليه في مكة في جدة جايك يا شيخ بعد الظهر جايك الليلة في العشاء جايك بعد المغرب جائك كذا أنا عرضت عليه قلت يا شيخ سفر أنا أبغى اجلس معك أبغاك تعطينا من وقتك نبغى نجلس معك مرة واثنين وثلاثة في كل مرة يواعدني ويخلف ويقول لي ها والله نسيت ها والله انشغلت وفي كل مرة بقلك يا شيخ سفر حتى في آخر مرة مع الشيخ محمد البنا التقينا فقلت للشيخ محمد البنا وسفر واقف جنبه قلت يا شيخ محمد أريدك تشفع لي عند أبي عبد الرحمن أنه يقبل يجلس معايا أنا ما أريد آكلو أنا أريد أحتفل به هم يتهمونني بأني أنا أطعن في سفر فأنا أريد أثبت العكس وأريد جمع سفر وأسوي له لقاء دعوي وأجيبلو شبابنا السلفي يسألوا ويتناقشوا معه بالقضايا ما أريد أكثر من كده فراح هو هجم علي هجوما في ذلك المجلس في السطح قال من الذي يطلب شفاعة يا خالد أنا أم أنت أنا اللي بطلب لقاء معك وأنت رافض ما أطقت الحقيقة لما قال هذا الكلام قلت هذا كذب والدليل على أنه كذب فلان كان معي في اليوم الفلاني وفلان كان معي في اليوم الفلاني ولم تأتينا واعدتنا ولم تأتينا الشيخ محمد البنا غضب مني وأنا في طبع عندي شيء من الحدة وأسأل الله أن يعفو عندي غضب الشيخ البنا وقال اترك هذا الآن قلت يا شيخ نحن الآن مع ناس واقفين كأني الذي أرفض للقاءات وهذا هو الذي يصوره ثم بعد ذلك اكتشفت أنه يصور للآخرين أنه هو يطلب اللقاء بل والذي لا إله إلا هو أن الشيخ محمد أمان والله ما تكلم ولا ردّ عليه في ولا جزئية والله حاول أن يلتقي به ووسط غيري وتوسطت أنا وسعى الشيخ أن يلتقي بسفر في أي مكان قال يبغاني أجيلو إلى بيته يعطيني موعد أجيلو في بيته مع أن سفر يعد من تلاميد تلاميذ الشيخ محمد فرحت لسفر أنا الوسيط قلت يا شيخ سفر الشيخ محمد أمان كذا وكذا وكذا قال أنا ما ألتقي بالشيخ محمد أمان ليش؟ قال أنا ما ألتقي بالشيخ محمد أمان أنت ما تعرف إيش قال علي قلت إيش قال عليك ؟ قال قال علي إني آخذ تعليمات من صدام قلت أعوذ باللهم قال نعم قلت عندك شريط مسجل قلت أنت متأكد يا شيخ سفر قال نعم قلت إن أثبت لي والله لنعتب على الشيخ ولا نقبل هذا ويتراجع ولا بد أن يتراجع لأن هذا كلام كيف بناه فقال لي عندي الشريط فين الشريط قال موجود أحالني على أحد الشباب واحد اسمه فايد الشريف رحتلو يا فايد الشيخ سفر أحالني على شريط عندك كذا وكذا يقول إنك جئت تسعى في صلح مثلي لمحمد أمان فقال لك الشيخ سفر محمد أمان طعن فيه واتهمه أنه يأخذ تعليمات من خارج البلد وأن محمد أمان أداك الشريط وأنت سمعت الشريط بأذنك فيه صوت محمد أمان فذهبت إلى محمد أمان فقلت له فأنكر فجيت محمد أمان وسمعته الشريط فأسقط في يد محمد أمان وقال لالا دسو الشريط واتصلو بالتسجيلات هكذا سفر قال لي وقال شيل التسجيلات فحلف الرجل وأقسم بالله أن هذا كذب وليس صحيحا. ولم يحصل منه جزء واحدا وقال أنا الآن أذهب إلى سفر قلت اذهب أما أنا قلت اذهب أما أنا أقول لك هذا الذي حصل منه والرجل يقول قال بل الشيخ محمد أمان قبل أن يجلس وجينا في الموعد وسفر اعتذر في آخر لحظة قال ماني جاي فأنا مريت للشيخ سفر قلته له أنا رحت للأخ فايد والأخ فايد ما وجدت عنده هذا الذي تقول والآن الأمر أمرين نحن نريدك تجتمع بالشيخ محمد أمان وتتفقوا على الخلاف في أول فتنة الخليج قلت يا شيخ سفر أشم رائحة فرقة في جدة وستمتد وأنا يعني أقول فلنتق الله عز وجل أنت أستاذ عقيدة ولك جهد مشكور ما يستطيع أحد ينكره وهذا الشيخ محمد أمان الآن له جهد فاجتمعوا وحاولوا إنه ما تحصل فتنة ولموا الشمل قال أنا لازلت مصر محمد أمان يعتذر لي علنا في شريط قلت يعتذر لك من إيش؟ قال مما قاله قلت الشيخ محمد أمان يقول أثبت التهمة أول مرة ولك إذا ثبتت عليه وكانت ليست صحيحة لك أن يعتذر لكن هو يقول أثبتوها يقول بس هو يعرف في الأخير قلت له طيب والحال تبقى الفرقة هكذا قال إيش تعتقد حلها ؟ قلت أنا أعتقد حلها أنكم تجتمعون عند الشيخ عبد العزيز قال بس نجتمع عند الشيخ عبد العزيز بن باز وأنا أروح قلت إذا الشيخ محمد أمان ما يمتنع لكني أطلب منك طلب قال إيش هو ؟ قلت أنا طلبت من الشيخ محمد أمان إني أوجه له سؤالا في إحدى اللقاءات عن سفر وعن دروس الطحاوية وأن الشيخ سيثني على درس الطحاوية وسيثني عليك بطريقة وسيحث الشباب على الحضور عندك فأرجو أن تفعل أنت نفس الفعل قال لا ما أفعل نلتقي عند الشيخ عبد العزيز أول مرة قلت له لما ما وافق قلت هذا لك لكن قلت له أنا يا شيخ سفر قلت له فلان وسميت له مجالي البوك عبد الله الغامدي محمد عبد العزيز الطيار وسذكرت له أسماء قلت هؤلاء من خواصك الآن يلفون في جدة وينفرون الشباب من محمد أمان بل قال مجالي البوق وهو كبار دعاته قال لن يهدأ لي بال حتى لا يبقى مع محمد أمان طالب واحد يدرس الواسطية ورحت تأكدت من مجالي وقلت له اتق الله في نفسك فقال لي مجالي قال هذا قلت نعم قال تواخذني بكلام مجالي قلت لا أآخذك الله جل وعلا يحاسب الناس لكن أنا أطلب منك يا شيخ سفر أن تنصح له قال أنا فين أقابله وأنصحه قلت سبحان الله يوم الأحد عندك من بعد العصر إلى ما بعد العشاء قال والله أنا ما ألتقي بهم وما لي بكلام غيري فقلت طيب يا شيخ سفر نلتقي عند الشيخ عبد العزيز وليكن سريعا أنت صاحب التظلم اذهب إلى الشيخ عبد العزيز والشيخ محمد أمان يخبرك يقول لك طالما أنك رفضت اللقاء معه عندي في بيتي أو عندك في بيتك فليكن عند الشيخ عبد العزيز في أسرع ما يمكن ليكن غدا ما عنده مانع ما يرجع للمدينة من جدة يطلع على الرياض قال لي سفر هو قال لك هذا قلت نعم ذهبت قلت يا شيخ سفر أرجو أن تسرع اذهب إلى الشيخ عبد العزيز وقل يا شيخ عبد العزيز محمد أمان ظلمني وقال في ّكيت وكيت وكيت الشيخ عبد العزيز يحضر الشيخ محمد أمان ويصير الأمر يحلوه كبار العلماء يحلوا الشيخ عبد العزيز وهو والد الجميع رئيس الجميع والجميع كلهم يحبونه قال والشيخ عبد العزيز يحكم في الموضوع والطلبة يسكتون ولا أحد يتكلم لا بخير ولا بشر قال لي خلاص اتفقنا واتفقنا وإذا به يروح يحدث عبد الوهاب يشيعون في جدة طبعا تأخر اللقاء يا شيخ محمد هل طلبك أحد من الرياض للشيخ عبد العزيز قال لا هل طلبني أحد ... يقول لا وإذا بي نسمع الإشاعات في جدة أن محمد أمان طلب منه سفر اللقاء عند عبد العزيز بن باز فمحمد أمان نفس الكذبة الأولى سقط في يده وتراجع وخاف اللقاء عند الشيخ عبد العزيز وهذا كذب وتتبعت هذه القصة وتتبعت ممن هذه الإشاعات ممن وتتبعت أسانيدها حتى وصلت إلى سفر وتخرج من لسانه وينقلها عنه كبار طلبته يحدثون عنه مباشرة أن سفر يحدث الناس أنه طلب اللقاء من محمد أمان عند الناس فرفض وفي بيته فلما طلبه عند الشيخ عبد العزيز الشيخ محمد أمان تراجع وهذا كذب هذا ما صار فشعرنا أن المسألة فيها ظلم وفيها افتراء وفيها فعلا تشويه سمعة لأهل الحق على افتراض أنت خالفته على افتراض من بدأ ثم سكتوا ما رد عليه الشخ محمد أمان رد عليه في شريط ورد الشيخ ربيع في شريط ورد الشيخ محمد بن هادي في شريط ورد فلان في شريط قلنا له رد عليهم سكتوا حتى صدر الشيخ عبد العزيز البيان وهم كانوا وراء البيان ثم فسروه في لحظة واحدة شتموا وسفهوا وتكلموا وقالوا قولا بغيظا ومع ذلك ما رد عليهم سلفي ولا تكاد تجدون سلفي شتم وطعن في أعراضهم أو أشخاصهم نحن نتكلم ونقول هذا منهجم ونتكلم عن سرور يدافعون عن سرور دفاع الويل ولا يقبلون فيه كلمة وينشرون كتبه ومجلاته وأشرطته ولا يقبلون نحن بدأنا نتكلم عن سرور ونقول هذا منهجه ما هو منهج صحيح ونبين العقيدة كذا كذا ما يقبلون هذا توسع توسع حاولنا نصلح الشاهد مما ذكرت أننا قد بذلت أنا وأنا أتكلم عن نفسي وغيري قد بذل وأنا متأكد يقين وعندي أسماء من بذل بذلت أنا بل عرضت إليه قلت له ما رأيك تجتمع والشيخ محمد أمان في لقاء عندي في الحوش ويكون الشباب كلهم موجودين فيحضروا تلاميذك وتلاميذ محمد أمان فلما يروا التلاميذ أن الشيخين مع بعضهما ما أحد يتكلم كلمة حتى تجتمعون عند الشيخ عبد العزيز رفض ولم يقبل ولا زلنا حتى الآن إذا فيه لقاء ما عندنا مانع المشايخ ما عندهم مانع أبدا بشرط لقاء يحضره العلماء ويجلسون يتباحثون هذا ما حصل وبذلنا فلما ما صار فيه فائدة الإنسان دينا ينتقل المرحلة الأولى بعد ما نصح الرجل وحاول يلتقي به ينتقل لنصح الناس وجدنا الشباب كله ضايع الشباب السلفي أفسدوهم فالآن ننصح الناس ونبين مع ذلك لم نشتم ولا زلنا حتى اليوم أتكلم عن نفسي وأتكلم عن كثير من مشايخي وكثير من إخواني والله يوم يرجعون إلى منهج الحق وإلى منهج السلف والله هم إخواننا ونضعهم على رؤوسنا من فوق ولا نقول فيهم كلمة ونرد على كل من يبغضهم ويرد عليهم أما وهم يخالفوننا في المنهج فلا ولا لا فلا بد أن نرد ونبين فإن أحبوا اللقاء فما عندنا مانع هذا أردت أن أبينه .

الشيخ : خير إن شاء الله. طيب يا أستاذ الحرارة هذه التي دفعتك إلى إيجاد أو محاولة اتصالات مع سفر لماذا لا تفعل مثلها مع الآخرين ؟

السائل : الحقيقة أظن أنهم كلهم يتبعون سفر أنا في نظري كلهم يتبعون سفر .

الشيخ : إي هذا هو الخطأ أنت بتعرف قوله تعالى: (( ولا تزر وازرة وزر الأخرى )) هذا التوسعة للموضوع هذا كمان خلاف المنهج على حد تعبيرك أنت خلاف المنهج السلفي إذا كان سفر يعد ويخلف كما تنقل أنت وأنت صادق لكن لماذا الآخرين والتجربة ما وقعت فيها كما وقعت مع سفر هذا كمان خلاف منهج السلف .

السائل : لا شك لكن ما هيئ لي لكن فعل غيري هذا يا شيخ .

الشيخ : لماذا تلومهم هؤلاء لما لمست من سفر.

السائل : سيظهر لغيري ما فهمته الآن سيظهر لغيري في المستقبل أنهم لن يخرجوا .

الشيخ : يا أخي الله يهديك تقول سيظهر لك أنا أقول لك ما يجوز لك أن تقول ما دام لم تر.

السائل : عندي شواهد أنهم ما يخرجون عن كلامه وأنهم متنفقون على شيء واحد .

الشيخ : يا أخي كلامه من حيث الفقه من حيث الفكر بيجوز لكن هون في أمور تتعلق بالأخلاق والأمور هاي أنت عم تتهمه فيها ثم عم تقيس الآخرين فيها عليه .

السائل : أنا ما أقول أنهم يكذبون لكن أقول لن يقبلوا اللقاء ما يقولوا نواعدك ويخلفون لا لن يقبلوا اللقاء بل الشيخ ربيع أرسل كتابه " الطائفة المنصورة " أرسله لسلمان وعرض عليه وقال انظر في الكتاب ورد عليه رأيك إيش فيه ما رد عليه سلمان إلى اليوم ما رد عليه سلمان أبدا وأعرف هذا ما رد عليه سلمان بل جاءه عائض القرني وقال يا شيخ ربيع لا تنزل كتابك بل أنا أقلك صار اجتماع حضره عندهم حزبية مقيتة أربعين شخص فقال سفر في الاجتماع وحضره مدير مكتب التوعية علي الحكمي وفريح العُقلا ومجموعة كبيرة من أئمة المساجد يتبعونهم وبعض إخواننا السلفيين الذي كان مخدوعا قال لي والله يا خالد إنهم يضعونكم شيء مو معقول قال قال سفر كلمة قال يا إخوان قال لهم علي الحكمي يا شيخ سفر الشيخ عبد العزيز بيلح علي باتصالاته وبفاكسات تعاون مع أهل المدينة وسويلهم دروس في الحديث الشيخ ربيع وماني عارف إيه وأنا خايف أسوي درس يسوي امتحان يكفينا درس محمد أمان مسويلنا مشكلة دخيلك دبرلي واحد في الحديث قال له الشيخ سفر وهكذا يحدثني بهذه القصة أحمد زاهد ثم نقلها لي سامي الخياط قال قال له سفر عندي الدرس بس من يتكفل لي بأشرطة الشيخ ناصر والأشرطة التي ترد علي في تسجيلات البيان عند عمر سهيل قال له فريح العقلا أنا أشرطتك الستة حقة الحزبية اللي جبتوها راح فريح العُقلا دخل تسجيلات أم القرى لملم الأشرطة هذه أشرطة تفرق الحزبية ستة وأشرطة الشيخ علي وأشرطة الشيخ ربيع وأشرطة الشيخ محمد أمان كلها تفرقوا أنتم ما تتقوا الله ولملمها كلها قال العُقلا يومها أن أتكفلك ثم قال سفر يا إخوان تبقى مشكلة أخرى من يتكفل لنا بأن يذهب إلى المدينة ويوقف المطبعة التي تطبع كتب الشيخ ربيع التي فيها منهج أهل السنة في نقد وتقويم الطوائف والرجال ورده على سلمان من يستطيع أن يوقفها فقال له فريح أنا وبيحاول الويل الويل أنهم يوقفون هذه الكتب هذه كلها أفعال وشواهد تدل على أن القضية حزبية مقيتة فعلا ويهدفون من وراءها شيء هذه أفعال وعندي من هذه القصص لو سردت لطال وأظن عندكم إن شاء الله صادق ولو كنت عندكم كاذبا فما فيه داعي أن أتكلم وأعرف هذا ومستعد وستسمعون من كثير من إخواننا السلفيين سمعوا وشاهدوا بأم أعينهم .

مواضيع متعلقة